الأربعاء، 10 أبريل 2013

هاي يا جماعة عاملين ايه وحشتوني و**** بقالي كتير ما كتبتش قصص بس امتحاناتي ع الابواب انا لقيت مافيش قصص جديدة في القسم و القصص الجديدة معظمها كاذبة او مكتوبة بإسلوب لا يليق بعرب نار وبإختصار شديد لدرجة إن الواحد يادوب زبه يقف او الواحدة حلمات بزازها تنتصب تلاقي القصة خلصت xD المهم ندخل في الموضوع انا هحكيلكم قصة شلتها في قلبي ولم افصح بها لأي شخص لحد النهاردة هي قصة حب وزي ما الاستاذ احساس الي انا شخصيا بقدره من ساعة ما بدأ كتاباته : جنس الحب اجمل بكثير من حب الجنس واعذروني اني هحكي قصتي باللغة العربية الفصحة عشان بيبقي فيها احساس اكتر وانا عايز اوصللكم احساسي بيها لأني فعلا حبيتها بجد ومش هتكلم عامية مصرية غير في الكلام المباشر بس لأني بحب احكي القصة زي ما حصلت بالظبط زي ما انتم عارفين وشفتم في قصتي مع اميرة والي عايز يقرأها يتفضل هنا اول قصة ليا مع اميرة عرب نار (البنات هتعجبهم اوي القصة) وانا لاقيت ان اسلوبها عجب ناس اكتر من قصتي مع هدير والي عايز يقرأها يتفضل قصتي الاولي مع الجنس (هيفوتكم كتير لو ما دخلتوش) آسف علي الاطالة بس ده من عشمي. (3rab-nar.com) تبدأ أحداث القصة منذ 7 سنوات عندما كان عمري 11 عاما, وكنت لا ازال جديدا في مرحلة البلوغ (فأنا قد بلغت وعمري 10 سنوات واقسم اني لا اعرف كيف حتي اني سألت مدرس علم النفس فقال انها فروق فردية بسيطة) وكنت اشعر بتغيرات في جسمي وعقلي ومشاعري كان صيفا حارا جدا وكانت عائلتي وعائلة خالي معا في الاسكندرية لقضاء بعض الاوقات العائلية سويا وتحديدا في شاطئ النخيل ومن شدة الحر كنا لا نطيق ملابسنا, وفي مرة كنت ذاهبا إلي غرفتي لأجلب شيئا منها فإذا بي اجد ابنة خالي مها (كما اسميتها انا في قصتي لجمال عيونها الي تشبه عيون البقر الجبلي الشهير بعيونه الجميلة) نائمة في غرفتها وتردي قميص نومِ يصل إلي منتصف افخاذها ويظهر كل سيقانها وقد كانت تقرأ قصة وتنام علي بطنها وتحرك قدميها للأمام وللخلف وكان وضعها لا يسمح لها برؤيتي, تسمرت مكاني واجحظت عيناي فترة لم اعرف طولها, ولم افق إلا علي جرس الباب, عادت عائلتي من الشاطئ ولحسن الحظ فإن مها لم تلاحظني فقد كانت تضع في اذنها سماعات الآذان وتستمع إلي الاغاني فلم تنتبه لصوت جرس الباب وإلا لإلتفتت تجاهي ورآتني فذهبت مسرعا لأفتح الباب ومن ثم عدت لغرفتي ومنذ ذلك اليوم لم اعد احمد القديم, لم يعد كلامي ولا تفكيري كسابقه, فقد كان تفكيري كله فيها وعندما كنت اراها كنت اتلعثم بالكلام ويحمر وجهي وواحس بقلبي يخفق بشدة وكل هذا لم يكن يحدث من قبل معها (3rab-nar.com) عرفت وقتها انني واخيرا ذقت ما كنت اسمع عنه اخيرا عرفت ما هو الحب ظللت علي ذلك وانا اكتم حبي لمها عن الكل سنين ولم اكن اجرؤ ان اصارحها لعدة اسباب قوية 1- والدها لا احبه لأني احس انه لا يحب احدا سوي نفسه واولاده 2- كانت اكبر مني بعامين 3- كنت اخشي ان تكون مشاعري من طرف واحد لذا كنت اكتم حبي ومرت السنين ووصلت سن الخامسة عشرة وكما تعرفون انها كما يقولون "ذروة المراهقة" وكنت استمني يوميا وكنت اتفرج علي الافلام الجنسية واتخيل نفسي ومها مكان البطلين ومنذ عام تقريبا, اي عندما كان عمري 16 عاما, اتصلت بي مها تطلب مني ان آتي لبيتهم لكي اصلح لها الكمبيوتر الخاص بها لخبرتي به (كمان ترون اسمي احمد ديجيتال ^^) فرددت حاضر من عينيا ساعة بالظبط واكون عندك ولا يمكن ان اصف لكم سعادتي وقتها, واسرعت ولبست اجمل ثيابي ووضعت عطري الجذاب الي هي نفسها علقت عليه في يوم انه جميل جدا ونزلت والحمد *** ان الطريق لم يكن مزدحما وقتها وكنت عندها في اقل من نصف ساعة, طرقت الباب فرد الصوت العذب "مين !؟ " فرددت "ده انا احمد يا مها" ففتحت الباب وجريت فدخلت انا وجلست وانا متعجب مما فعلت وبعد دقيقتين جاءت وهي ترتدي (روب) واعتذرت عن تصرفها وقالت انها كانت ترتدي قميص نوم لأنها لم تتوقع مني الاتيان بهذه السرعة المهم سألتني "تشرب ايه ؟ ", قلت لها "كوب ماء بس" قالت "لا واللـه, لازم تشرب, استني, انا عارفة انك بتحب البرتقال, هعمللك عصير حالا" قلت لها "مش عايز اتعبك معايا يا مها ارجوكي" (3rab-nar.com) ردت " تعب ايه يا عم, ده عصير" وفعلا دخلت المطبخ لكي تعده وبقيت انا جالسا في الصالة فقلت لنفسي "هل اضيع لحظة دون ان انظر اليها وانا في يدي ذلك !؟" فدخلت المطبخ وسألتها "فين خالي وباقي العائلة ؟" فردت وهي منهمكة في عمل العصير "لقد سافروا إلي الإسكندرية لبيع شقتنا هناك وسيرجعون غدا في المساء" فرددت "بالسلامة إن شاء اللـه" قالت "تفضل العصير" رددت وانا انظر في عينيها "تسلم ايدكي" فإبتسمت ابتسامة الكسوف التي تشتهر هي بها فإردت ان اقطع هذا الصمت والكسوف فسألت "فين الكمبيوتر؟" _ تعال اوريهولك ويا رب تقدر تصلحه _ إن شاء اللـه فدخلت لأري ما به الكمبيوتر ولم يكن العطل صعبا مجرد تنصيب (ويندوز) وكان معي نسخة علي فلاشتي التي احملها معي دائما فبدأت انصبه انا وانا اتكلم معها, _ وازاي دراستك ؟ _ الحمد للـه ماشية تمام في الكلية _ وانت اخبارك مع الثانوية العامة ايه ؟ _ تمام الحمد للـه, ادعيلي _ ربنا معاك وقبل انتهاء التنصيب بخمس دقائق جائتها مكالمة علي المحمول فردت وتحدثت ثم استأذنت مني انها جارتها تريد منها ان تنزل إليها لكي تحمل ابنها قليلا إلي ان تأخذ حماما لأن زوجها لم يكن في البيت والطفل عنده سنة وتخاف عليه, قالت "البيت بيتك طبعا, خد راحتك انا بالظبط نصف ساعة وهطلع ولو في حاجة اتصل بيا ع الموبايل" ونزلت مها إلي جارتها ولم الحظ انها تركت باب الشقة موصدا وانتهي تنصيب الويندوز ونصبت البرامج الهامة مثل الكوديك والياهو وجوجل كروم .. الخ (3rab-nar.com) وعندما تذكرت اني مع مها وحدنا احسست بهياج في داخلي ففتحت الانترنت وفتحت موقع وبدأت اتفرج علي فيلم جنسي واخرجت قضيبي وبدأت اداعبه ومر حوالي 5-10 وبينما انا علي ذلك إذا بمها تدخل علي وتري شاشة الكمبيوتر والفيلم الذي اشاهده وتراني وانا اداعب قضيبي وتلاقت عينانا معا في وقت واحد وتسمر كل منا علي ذلك حوالي دقيقة ومن ثم ذهبت هي إلي المطبخ فأغلقت انا الفيلم وارتديت ملابسي وظللت مرتبكا قليلا لا ادري ما افعل هل اذهب بدون كلام إلي بيتي ؟ ام ادخل واتكلم معها بشكل عادي وكأن شيئا لم يكن ؟ وقررت ان ادخل واعتذر منها عما فعلت فطرقت علي باب المطبخ الذي لم يكن مغلقا اصلا ولكن تنبيها لدخولي وقد كانت تقطع خيارا وقلت "مها, انا آسف جدا, لو سمحتي اقبلي اسفي" فردت وهي لم تدر ظهرها إلي "لا تهتم" قلت في نفسي إما الآن واما فلا فقررت ان اصارحها بمشاعري قررت ان اخرج ما في قلبي في كلمة قررت ان ابوح بما تعبت من حمله طوال سنين قلت لها "مها, انا عايز اقولك علي حاجة كده" ردت وهي بنفس وضعيتها "اتفضل" قلت لها ذهبت إليها وادرتها تجاهي ونظرت في عينيها وقلت لها "انا بحبك" فأصيبت بصدمة المفاجأة ولم ترد وهمت بالخروج فأمسكت بها من يدها وجذبتها لتنظر إلي وظللت علي انا ما فيه وعيوني تملأها الدموع وقلت لها بصوت مبحوح "بحبك" وسقطت اول دمعة تلتها الاخري فإذا بي اجدها تحضنني وتبكي فسألتها "بتعيطي ليه ؟" ردت والدموع تملأ وجنتيها "عشان انا كان نفسي اقولهالك من زمان" (3rab-nar.com) قلت لها "انا كنت عايز اقولهالك بس خفت ما تكونيش حاسة بالي انا حاسس بيه" فأبعتدتها عن حضني وانا امسح دموعها قائلا "ارجوكي ما تعيطيش, مافيش حد او حاجة في الدنيا تستاهل انك تعيطي عشـ..." فأسكتتني بوضعها اصبعها علي فمي وقالت "بحبك" لم اجد نفسي الا احضنها حضنا واغمض عيني واقسم بالذي خلقني اني لم اشعر بمثل الامان مثل تلك المرة من قبل وظللت الاعب شعراتها ومن ثم تحدثنا قليلا حديثا عاطفيا لا اريد الاكثار منه واقتربت منها بوجهي قليلا قليلا ومن ثم اغمضت عيناي وهي مغمضة ايضا عيناها والتحمت شفتانا في قبلة مليئة بالمشاعر اخرجت انا فيها كل ما بداخلي من عواطف تجاه مها بدأت اشعر بها تسخن (3rab-nar.com) وانا اصلا لم اكن بحاجة لسخونة فقد كنت كما اخبرتكم اتفرج علي فيلم جنسي وقد اثارني كفاية وظللنا علي هذا الحال ومن ثم بدأت في وضع يدي علي صدرها فلم تمانع فظللت اداعب بزها اكثر وانا اقبلها وانا احس بتأوهاتها الخفيفة علي شفتي وداخل فمي وبيدي الاخري اداعب مرة خصلات شعرها والمرة الاخري ظهرها وهي تتلوي من حركة يدي عليه ومن ثم حملتها بين ذراعي ودخلت بها إلي غرفتها ووضعتها علي سريرها ونمت فوقها ومن ثم ازلت شفتي من علي شفتيها لأول مرة منذ القبلة الاولي ونظرت إليها وانتظرت ان تفتح عيونها ونظرت فيهما وقلت لها "بحبك بحبك بحبك يا مها" فاحتضنتني وهمست في اذني "وانا بعشقك يا احمد" فشرعت اقبلها من جديد بشكل فيه شدة اكثر كأنه زوج سافر عن زوجته عدة سنوات واول لقاء لهما من وقتها ويظهر فيه كل الاشتياق فكل منا يكن للآخر شوق سنين واحسست اني لو انتظرت عليها اكثر من ذلك يسغمي عليها من فرط الشهوة فقررت ان ابدأ, وفعلا بدأت اخلع عنها فستانها والتي كانت قد لبسته عندما كانت ستنزل لجارتها فبدأت انزل حمالتيه وهي مستسلمة بل وربما انها كانت تساعدني وانا اقبل كل مكان ينكشف فبدأت بوجهها ونزلت إلي عنقها اقبلها وامصها ومن ثم انكشفت حمالة صدرها فخلعتها عنها وظهر لي نهداها امامي وما ادراكم ما نهداها, بزان لامرأة متزوجة ومرضعة وعمرها 35 عاما علي الرغم من انها لم تتزوج ولم وترضع وكان عمرها 19 عاما فقط لكنها كانت اكبر من سنها في كل شيء حتي عقلها وهو ما شدني إليها (3rab-nar.com) وحلمات منتصبة ذات لون وردي جذاب, وبزاز كبيرة ومنتصبة ايضا, فما ان رأيتهما حتي انهلت عليهم بالمص والرضاعة واللحس والتقبيل وكانت تأوهاتها تملأ المكان ولولا رقي المنطقة التي تقطنها لكنت وجدت الناس يكسرون باب الشقة ظنا منهم بأن مكروها اصابها وظللت علي هذا الحال من الرضاعة وكأنني لم ارضع يوما في طفولتي (ولا كبري ) ومن ثم بدأت اذهب إلي اكثر مكانيني احبهما الفتاة وربما يستغرب البعض لهم وهما الابط و القدمين رفعت ذراعها وبدأت بلحس ابطها وهي تتلوي كالأفعي مما افعل وكان ابطها ابيضا ناصعا لا شعر فيه وكانت رائحة عرقها تداعب انفي فكانت تثيرني اكثر, فكلنا نعرف رائحة عرق الشهوة كم تكون جميلة للهائج وبقيت هكذا ابدل بين ابطيها ومن ثم نزلت إلي قدمها والتي كانت تحفة في حد ذاتها فلم يكون بها اي قذارة او سواد وكأنها لم تلمس الارض يوما وبدأت اقبلها وادخل اصابعها في فمي وامصها وقد جعلها هذا تزيل جميع الحواجز بيننا فالقدم اقل مكان عند الانسان وانا اقبلها لها, فهذا كان دليلا علي مكانتها عندي وظللت هكذا حتي شعرت بها تشتعل بين يداي التان كانتا تمسكان بأردافها فقررت ان اريحها فطلعت إليها من جديد وبدأت اخلع الفستان كله عنها واسمحوا لي من هنا ان اكمل باللغة العامية كي آخذ راحتي في الكلام وكده ما بقتش لابسة اي حاجة غير الاندر وكان لونه وردي مثير فنزلت له اشمه وكان طبعا غرقان بالسوائل وكأن تسونامي ضربه وفضلت الحس حوالين الاندر في فخاذها وما فوقه ومرة واحدة وضعت فمي علي الاندر فأطلقت صرخة حسيت ساعتها اني اطرشيت (تصممت) (3rab-nar.com) فقلت ما بدهاش بقي, رحت خالع عنها الاندر وبقت قدامي عارية تماما كما ولدت فبصيت عليها بصة كاملة لجسمها كله وما لاقيتش في شعراية غير في راسها وحواجبها ورموشها واقسم اني لو مش عارفها كنت قلت انها جابتني النهاردة عشان انيكها وبصيت اوي لكسها, يا علي جماله كل دي شفرات ؟, كل ده زنبـور ؟, ايه الجمال ده , ايه اللون ده ؟ كل ده كنت هسألهولها بلساني, بس قلت اسأله لكسها احسن بلساني برضه فنزلتله وبدأت امص والحس فيه واشرب سوائل كسها لحد ما حسيت انها خلاص راحت فبدأت ادخل لساني جوه كسها, فصرخت "انا بنت, انا بنت" فابتسمت وطلعت لها وقبلت راسها وقلت "انا عمري يا عمري ما اقدر ائذيكي" فاطمأنت ونزلت اكمل الي كنت بعمله وفضلت ادخل لساني داخل كسها علي خفيف وانيكها بلساني وهي بتصوت لحد ما وصلنا مرحلة هيجان ما وصلناهاش قبل كده فخلعت البوكسر بتاعي وانا مش عارف امتي اصلا قلعت الهدوم التانية وظهر قدامها زبي واقف في شموخ فسألت بتعجب "هو ده بقي ؟" فرديت "هو ده بقي يا ستي" قالت "بس ده هيدخل فيا ازاي ده هيموتني" قلت "انا اموت فداكي" وسألتها ان كانت تحب تمصه, فقالت "ما اعرفش ازاي" فابتسمت وقلت "مش مهم هبقي اعلمك بعدين يا نور عيني" وطلبت منها تنام علي بطنها فنامت بصيت انا في الاوضة (الغرفة) الي احنا فيها ولاقيت علبة كريم رحت جبتها وبصيت عليها ولأول مرة اشوف طيزها واضحة كده عريانة قدامي انا كنت بهيج علي طيزها قبل كده اصلا لأنها منتصبة جدا مش كبيرة اوي لكن كبيرة الكبر المثير, وعلي فكرة جسم مها جسم فرينش French وانا عن نفسي بعشق النوع ده فيا دوب شف طيزها كده رحت سبت الكريم ومسكت فردتين طيزها وقعدت اعصر فيهم وهي تتأوه وفتحتهم واتفاجأت لما شفت خرم طيزها وردي, فغصب عني لاقيت نفسي نزلت ليه وبدأت الحسه وادخل لساني فيه, ومش قادر اقولكم الحركة دي هيجتها ازاي وفضلت الحس في خرم طيزة وادخل لساني جواه لحد ما هي صوتت وقالت لي "كفاية يا احمد عشان خاطري" فوقفت ومسكت علبة الكريم وبدأت ادهن بيها صوابعي وزبي وخرم طيزها (3rab-nar.com) وبدأت ادخل اول صباع في طيزها دخلت اول عقلة بسهولة لكن الثانية وجعتها سنة علي ما دخلت وبدأت احرك صباعي في طيزها بشكل دائري بحيث يوسعها لحد ما ارتاحات وبدأت ادخل الصباع الثاني طبعا وجعها بس اتعودت عليه وكذلك الثالث بعد كده خرجتهم وبدأت اجهز زبي للدخول فقلت لها "افتحي طيزك ع الآخر" وفعلا فتحتها بيدها وانا حطيت تحت بطنها مخدة عشان ترفع طيزها وتسهل عملية الدخول وبدأت اضع زبي علي فتحة طيزها ودخل منه حوالي 2 سم راحت صوتت, فوقفت شوية وبعدين بدأت ادخل تاني وهكذا لحد ما دخلت راسه كلها بعد عناء وفضلت علي كده شوية لحد ما حسيت ان طيزها خدت عليه وبدأت ادخل فيه لحد نصه ووقفت كده دقيقة كاملة وبدأت ادخل من تاني في طيزها وكل شوية اقف شوية لحد ما دخل للآخر فحضنتها من الخلف فشهقت شهقة ولا شهقة الملوخية D: وبعدين فضلت كده شوية وبعدين بدأنا النيك وبدأ بحركة منها لما حركت طيزها ناحية زبي وكأنها بتقولي يلا نيك مستني ايه وفعلا بدأت انيك فيها عالهادي وهي تتأوه آهات ممزوجة بالمتعة والالم ولكن طبعا متعتها اكبر وانا مسكت ببزازها من وراء ظهرها وبدأت ابوس في ظهرها ورقبتها وانا بنيكها و بعدين شلت ايد من علي بزازها وحطيتها الاعب زنـبورها وفضلنا كده بتاع ربع ساعة وعليت آهاتها جدا لدرجة مش ممكنة وبدأت احس بتأوهات النزول جاية منها فزدت سرعة نيكي وسرعة مداعبتي لزنـبورها وسرعة فركي لبزازها وصرخنا انا وهي معا صرخة النزول ونزلت هي علي يدي وانا نزلت في طيزها وبعدين نمنا جنب بعض واحنا بننهج كأننا كنا بنجري و يادوب خدنا نفسنا بعدين بصينا لبعض ابتسامة كلها حب وحضننا بعض حضن عمري ما انساه ونمنا في حضن بعض. (3rab-nar.com) هبقي احكيلكم بعدين علي حكايات ليا حصلت معاها برضه وبرضه حكايات تانية حصلت ما لاقيتش وقت اكتبها بس في الاجازة إن شاء **** هيبقي عندي كل الوقت مستني ردكم ع القصة Ahmed.digital@yahoo.com للأسف انا ومها بطلنا عشان خاطر هي عزلت وسافرت مع والدها للبحرين عشان شغل هي وعائلتها كلها ولحد دلوقتي ما لاقيتش احساس زي احساسها الاحساس قربت منه اميرة لكن برضه ما وصلتلوش يا ريت لو حد فيكم يقدر الاحساس ده ما يترددش وانا مشكلتي اني دايما بهتم بالبنت الي بين ايدي اكتر ما بهتم بإحساسي دي انا مش شايفها مشكلة لكن المشكلة اني نفسي الاقي بنت زيي يبقي همها احساسي زي ما همي احساسها ما لاقيتش كده غير في مها واميرة, بس اميرة للاسف بقالها شهر مسافرة وما اعرفش عنها حاجة يا ريت الي تلاقي نفسها في الي انا وصفته ده ترد عليا ويا ريت ما تنساش تقرأ القصتين بتوعي الي قبل كده بتوع هدير واميرة عشان تفهمني اكثر وتفهم احساسي وزي ما قلت قبل كده هفضل طول عمري ادورع الانسانة دي يا اما الاقيها , يا اما اموت وانا بدور عليها. تحياتي


هناك تعليق واحد: