الجمعة، 12 أبريل 2013

الغزال وانا -------------------------------------------------------------------------------- كل انسان يولد بطبيعه معينه وكل انسان يولد باحاسيس. كل انثي بتخلق بجازبيه وشكل واحاسيس تختلف عن الانثي الاخري. وكل انثي يكمن مشاعرها بجزئ من جسمها او بسلوبها او مشيتها او رقتها وطعمتها . ففي انثي تخلق مافيهاش اي اغراء وفيه انثي لما تشفها تقول لنفسك البنت دي شرموطه البنت دي خلقت فقط للسرير . كل انثي لها اغرئاتها كل انثي لها مواصفاتها وجازبيتها الاتثويه . وتختلف جازبيه الانثي من انثي لاخري . ففيه انثي لما تشوفها تقول لها طيظك رهيبه والاخري سمانه رجلها والتالته طريقه مشيتها والرابعه سواد عينيها وما ادراك كلام العيون .واحنا الرجاله غلابه بنتعب من البص والتفكرير والاماني والشهوه . اه احنا غلابه ومساكين وكل انثي بتعرف تلم اي رجل وان كيداهن عظيم وممكن لاي انثي ان تخلي اي رجل يلف حول نفسه وماتعطهوش شعره من جسمها وياخسرته اللي عملهم تجارته بيخسر اللي وراه واللي قدامه واللي جنبه وروحه وعقله وفكره وممكن يصل بيه لدرجه ادمان الكس وما ادراك ماهو ادمان الكس . الحفره اللي تعبتنا طول حياتنا . ولدت زكيه باحد الاحياء الشعبيه . ابوها صاحب مقهي . بس زكيه وده اسمها واسم دلعها زيكو او زيكس . كانت زكيه بطبيعتها انثي جميله جسمها ولا احلي الراقصات كان اي حد يراها لازم زبه ينطر ويندفع ويشد . كانت زكيه عندما تمشي بالشارع تحس ان هناك فرس عربي اصيل جسمها بيهتز ورجلها تمشي بحنيه وكانت جاده جدا بمشيتها ومع ذلك كانت اعين الرجال لا تتركها وكان كل واحد فيهم بيتمني رمش من زكيه. كانت زكيه كلها سكس وجنس بحركاتها فهي لا تقصد هذا الشئ ولكنها خلقت كده. تخيلوا الطيظ وهي فرده طالعه وفرده نازله وصدرها وهو يهتز لاعلي واسفل وحاجات رهيبه جسم مخلوق للنيك والمتعه. لما كانت تمشي بالشارع كان الشارع زي مايكون حصل فيه زلزال ومن توابع الزلزال كل الرجاله بتقول احلي كلام واللي كان يقول بصوت عالي ياغزال مسي علينا والاخر يقول خلاص مش قادر والتالت يقول ربنا يهدك ياللي ببالي والرابع يقول ارحمنا ياللي بترحم . واحلي كلام بيقال لما يبصوا علي طيظها اللي تمشي وراها اللي يقول الي علي علي والتاني بيقول مصر عليت ئوي وكلام ولاد البلد رهيب ودمه خفيف . كانت زكيه تحس بالكلام وتشعر بتحرشات شباب الشارع وياما قامت خناقات علشان زكيه او زيكو . كانت زكيه انثي حقيقيه كل واحد بيتمناها . المهم بيوم دق باب بيتها الاسطي اسماعيل النقاش اللي بيعمل بالكويت كنقاش وبيكسب دهب . كان شاب صنايعي كسيب بنظر ابوها وكان رجل بنظر ابوها . ولكن بنظرها هي مش هو الرجل اللي يملا عينيها . بيوم صيفي حار خطبت زكيه لاسماعيل وكانت حزينه باجبار ابوها لها علي الزواج من هذا النقاش مدمن الحشيش وجلوس علي القهوه مع صيع الشارع . كانت زكيه تنفر منه لانه ماعنده ثقافه ولا عنده طريقه بالكلام وكان كل همه جسمها وسيجارته وقطعه الافيوم اللي تحت لسانه. كان شاب اللي بيكسبه بيشرب بيه الهبهب او المزاج وكانت هي تكره الرجل اللي بالشكل ده ولكنها لم تستطيع ان تفعل شئ لانها مغلوب علي امرها وابوها اجبرها علي هذا العريس اللي لبي لها كل طلباتها فبني لها الشقه وفرشها حسب اوامر ابوها . كان اسماعيل النقاش يفعل اي شئ علشان الاسراع بالزواج لانه كان متل شباب الحته ح يموت علي الغزال وهو ب***انياته الماديه سوف ينولها . كانت زكيه تتالم وتصلي علشان العريس ده يغور من امامها ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن .سافر الاسطي اسماعيل للكويت وبعد سته اشهر رجع لزكيه بمالز وطاب من ملابس ودهب وهدايه وكان كل ده بالنسبه لها ادوات اعدامها . كانت زكيه انسانه رومانسيه بجانب جمالها الفتان وكانت تتمني شاب يمتعها باسلوبه وشخصيته وثقافته وليس بالهدايا والدهب . كان كل شئ من خطيبها مثل ***** اللي بتتحرقها كل يوم. وبليله غاب فيها القمر مع العلم كانت ليله صيفيه والنجوم تتلالا والقمر لم يظهر كان حزين علي حبيبته زكيه كانت زكيه تبكي بقلبها وتبكي بعيونها. ولم يكن هناك ما يواسيها ويقف معها كل الناس بتحسدها علي ***انيات الاسطي اسماعيل النقاش بتاع الكويت. تم الزفاف وكان الاسطي اسماعيل عامل دماغ مع خمس زجاجات بيره وكاسين وسكي والسجاير الملغمه وما ادراك ماهي السجاير الملغمه. وكان تارك عروسته تجلس علي الكوشه بفستانها الابيض الجميل وهي تتحلي بكل الدهب اللي شبكت بيه وكانت زكيه تفكر بان الباب سوف يقفل عليها وعلي هذا المسخ الادمي اللي ***انياته فلوس الكويت. زفت العروسه ودخلت شقتها وسط زغاريد الاهل والاصدقاء والفرح الا زكيه كانت بمنتهي الحزن لان هذا المسخ الادمي سوف يلمس جسمها ويدخل زبه فيها وينطر نجاسته فيها وهي مقززه ومقرفه من اللي ح يحصل ولكن لو كان انسان يشبع احاسيسها وروحها وقلبها يمكن كان الوضع ممكن يكون احسن . ليس هناك اي كلمات ممكن تعبر عن الم زكيه العروس الجميله الا الدعاء ليها كما الصلاه علي العجل ساعه الذبح والجزار بيصلي له ويقول له ****م صبرك علي ما ابتلاك. ولكن بحاله زكيه لم يكن هناك احد يقول كده بل بالعكس كان الحاسدين يقولون اوعدنا يارب بواحد مقتدر الحال . زمن غريب وعجيب اختفت فيه الاحاسيس وتسيدت الماده واللي معاه قرش بيسوي قرش واللي معاه هو المسيطر والفلوس قوه مهوله وهي اللي بتزوج الزبال الغني لدكتوره الجامعه وهي اللي زوجت المدمن الي الغزال . كان الاسطي اسماعيل سكران ومسطول وكان همه فقط ان يضع زبه بكس زكيه وان يمسك جسمها .بدون كلام حلو وبدون اي شعور بعدما قفل باب الشقه عليه وعلي زكيه داخلها علي غرفه النوم . وبطريقه الرجل المسطول السكري وكانت رائحته معفنه من الخمر وكانت هي بتتالم بداخلها .وكانت راسه تتارجح يمين وشمال. قال لها اقلعي الفستان . فلم تنصت ليه.وكانت راسه تترنح يمينا ويسارا. لا كلمه حب ولا كلمه جميله بليله العمر فقط اقلعي هو ايه انتي مكسوفه ده كان الكلام. كان حمار باسلوبه وبكلامه. وحتي ليس هناك مداعبه او استلطاف او اغراء او محاوله جذب زوجته بكلمه حلوه او بلمسه زي اي شئ يدل علي انه بني ادم ولكن تصرفاته كان متل حيوان عاوز شئ واحد وخلاص شئ واحد دفع فيه فلوس. اقترب من زكيه ومسكها وحاول ان يقبلها وحي تدير راسها يمين ويسار وكانت بتتالم وكان نفسها تموت او تنشق الارض وتبلعها . هجم عليها وقطع الفستان وخلع عنها الكيلوت بالعافيه وكانت هي تستغرب من تصرفاته الحيوانيه ورفع رجلها ووضع زبه بداخلها ولكن محاولته لم تفلح . فاخد يحاول معها مره تانيه وكان زبه عندما يلمس غشاء البكاره تصرخ من الالم وكانت بتبكي وهو فقط همه ان يدخل زبه بكسها وهنا احست زكيه بنار والم والدنيا بتلف بيها وزوجها نايم فوقها واشياء سخنه تدخل داخلها وكان دم بسيط يخرج من كسها وهي راحت باغماء وقتي وزوجها نايم عليها وراح بالنوم استعدت عافيتها ودفعت زوجها من فوقها وذهبت للحمام وهي تبكي وتتالم وتندم حظها الي اوقعها بهذا الحيوان . استمرت معاناه زكيه اسبوع وكان بعدها زوجها يريد الرجوع للكويت حيث شغله وكانت هي اسعد انسانه بالدنيا لانها سوف تخرج من سجنها افراغ مؤقت وسوف تعود لحريتها علي الاقل سته شهور كانت زكيه لا تتزكر زوجها وكل مره يتكلم معه بالتلفون فقط نعم او لا وكانت لا تطيق حتي سؤاله عنها . تبدا قصتي مع زكيه بالصدفه كنت اجلس مع صاحبي اشرف علي القهوه وكنت لا اطيق الجلوس علي القهوه فانا احب التنزه والنادي والرياضه والحركه ولا احب شرب الشيشه ولعب الطاوله والبص علي الرايحه واللي جايه. المهم كنت اجلس مع اشرف وهو يلعب الطاوله وفجاه انتفض قلبي من مكانه وسواد عينيا اخد بالحركات الدائريه واحاسيسي راحت وشدت فقد مرت زكيه من امام القهوه وهي تلبس فستان ازرق حرير ويفسر كل جزي بجسمها ماقدرتش استحمل الغزال الفتان ابو جسم ووجه جنان . قلبي سابني وراح وراها ونديت علي اشرف اشرف اشرف وبدون وعي قلت له من دي يااشرف قال لي ياخرب بيتك دي زكيه بنت صاحب القهوه ومتزوجه واد مجرم ابعد عنها احسلك. ماخبيش عليكم البنت دخلت مخي وعقلي وروحي وقلبي قال لي حاول ياواد . بس ازاي احاول وهي بالشارع الشعبي يعني اي محاوله ح تنكشف بسرعه وممكن يكون هناك مشاكل كمان الرك علي زكيه البنت اللي باين انها صعب حد يوصلها . انا الشاب اللي ما كنت احب القهوه او الجلوس علي القهوه كنت دائما اقول لاشرف تعالي نروح القهوه وكان اشرف يستغرب من التحول الكبير اللي حدث لي . وخاصه ان زكيه تسكن بالبيت المواجه للقهوه بالدور التالت . كنت اراها من ان لاخر وهي تنظف البلكونه او تنشر الغسيل وكانت تلبس الملابس الخفيفه واكتافها وزراعتها مثل اجنحه ملاك اخ اخ اخ يازكيه اتمنيتك واتمنيت اني اكلمك . كنت دائما انظر لها وهي لاحظت وكنت دائما ابحث عن مكان امام بيتهم حتي لو كان صف تاني . كنت دائما انتظر اشرف بالسياره وعيني علي بلكونه زكيه واحستت انها بتنظر ناحيتي بس من غير سلام ولا كلام كانت هناك فقط لغه العيون. عارفين كنت بتمناها ولكن كنت احس ان زكيه هدف من الصعب تحقيقه. اتمنيتها واشتهيتها وخاصه بعد ماعرفت من اشرف انها كانت مرغومه علي الزواج.ولا تحب زوجها . اتمنيت اني اكلمها. المهم حدث عندي حاله ياس حاله احباط وحسيت اني سوف لا انال حتي رؤيتها . عارفين المثل اللي بيقول رب صدفه خير من الف ميعاد . كنت بمنطقه بعيده جدا عن القاهره وكنت اشتري اشياء لتجارتي . وبعد ما انتهيت رجعت لسيارتي وكانت بجانب الرصيف . وفجاه اري الغزال امام عيني بصينا لبعض وانا ما درتش بنفسي الا وبقول لها مش معقول لقيتها بتقولي ارجوك بلاش هنا بيت خالتي . قلتلها عاوز اكلمك قالت لي صعب اترجتها قالت لي ح احاول انا ح ارجع البيت بعد شويه فقلت لها اوصلك قالت لي لحسن حد يشوفني قلت لها ماتخفيش . قالت اسمع انتظرني عن السوق امام بتاع العصير وانا ح اجيلك بعد خمس دقائق . جلست بسيارتي وعدت الخمس دقائق متل الدهر وعدت عشره ونصف ساعه ووصل انتظاري الي ساعه وانا جالس اتهريت شرب عصير وكوكاكولا . المهم حسيت بالاحباط وحسيت انها كانت فقط بتوزعني . المهم ادرت ماتور العربيه . وتحركت وفجاه رايتها تتحرك عند موقف الباصات . وناديت عليها فجريت علي باب العربيه والشباب يبحلقوا فينا وكنت خايف ان الشباب يهجموا علينا . وهنا انطلقت بسيارتي بعيد وهي تقول امشي امشي ارجوك لحسن خالتي تشوفني . جريت علي الطريق السريع . واخيرا كان الليل ابتدا يجي وهي تقول اسفه اسفه خالتي مسكت فيا وكنت لازم اكل قلتلها مافيش اسف المهم انتي معي الان قالت لي انتي عاوز مني ايه بالظبط نفسي اعرف انا ست متزوجه . قلتلها انا فقط عاوز اتكلم معك لاني معجب بيكي وبجمالك قالت لي قلت الكلام ده لكام واحده قبلي قلتلها لكتير بس انا بصراحه معجب بيكي كتير واتجننت من اول يوم شفتك فيه وكنت دائما انتظرك علي القهوه قالتلي اه ما انتي عينك علي بكلونتي طول الوقت واختي اخدت بالها وقالت انها ح تبلغ ابوي بلعت ريقي وقلتلها اعمل ايه جمالك ورقتك جننوني وكنت مستعد افعل اي شئ علشان تجلسي بجانبي كده ولو للحظه حسيت بان ملامح جهها تغيرت فقالت بس انا متزوجه . وماقدرش اشوفك تاني اليوم انا ركبت معك علشان الليل تاخر وخايفه من الظلمه قلتلها تخافي وانتي معايا حست زكيه براحه من كلامي المهم لمست ايدي بايدها وهي تشد ايدها وتقول لي انا ست متزوجه المهم قلتلها ياخساه انك متزوجه ده لسؤ حظي انك متزوجه. قالت ممكن تقلي انتي عاوز مني ايه بالظبط قلتلها عاوز قلبك قالت لي بس انا متزوجه قلتلها ليه بتفكريني انك متزوجه خليني اعيش معك لحظات جميله واكلمك. المهم مر الوقت والطريق بسرعه وطلبت مني النزول علي حدود الحي بتاعها علشان ماحدش يشوفها . المهم اعطيتها تفوناتي وقالت لي تفتكر اني ح اتصل بيك فقلت لها ايوه قالت لا مع السلامه وحطت تلفوني بالشنطه . راحت زكيه من العربيه وراح قلبي وراها وكنت ابحث عن قلبي لم اجده حسيت ان زكيه اخدته حسيت باحتياجي لزكيه حسيت بشهوه بحب لزكيه . المهم بليله كنت بشغلي ورن جرس الهاتف وقلت الوو ومحدش رد بس كنت اسمع انفاس فقط ولمده دقيقه فقفلت التلفون . بعد شويه حدث نفس الشئ حسيت ان فيه حد عاوز يسمع صوتي .المهم رجعت للبيت واخدت دش وكنت اسمع من الحمام جرس التلفون . المهم خرجت من الحمام وسمعت انفاس بالتلفون وكنت اقول الوو ومحدش يرد واخيرا تركت نفسي اسمع الانفاس وقفل المتصل الخط. جلست اتفرج علي الاخبار والتلفزيون وقررت الذهاب للسرير . وهناك رن جرس التلفون وكان هناك صوت وحسيت ان زكيه علي التلفون قلتلها ازيك عامله ايه وحشتيني ياحبيبتي قالت لي حبيبتك ؟؟؟ قلتلها واكتر واخدت اقول لها الكلام الحلو اللي يلين الحديد كانت بتسمعه وتنتشي وتقفل التلفون وتجري . كنت دائما عندما تتصل اصف لها شوري واحاسيسي وشهوتي ونشوتي بالكلام معاها . استمر الحال يوميا وكنت دائما اطلب منها المقابله وكانت تقول انه ليس ال***ان ان اقابلها .لان اهله عاملين عليها حصار . المهم كنت دائما احرك مشاعرها بالكلام المعسول وكنت دائما احول اثارتها واثاره شهوتها وكانت تتجاوب معي بس ماكانتش تقول لي . كان زكيه معجبه باسلوبي اللي حرك مشاعرها . المهم قلت لنفسي ياواد امنع عنها الكلام الحلو وشوف ايه اللي ح يحصل . فعلت وحست زكيه بتقولي انت اليوم مش زي كل مره قلتلها ازاي وانا عارف ليه . قالتلي اسلوبك مش زي كل مره . قلتلها لاني بحاول اشوفك واتمتع بالنظر ليكي وانتي لا تسالي فيا فحسيت انك مابتحبنيش ومش عاوزاني قالت لي انت غلطان بس لازم تقدر ظروفي . قلتلها يبقي لازم اختفي من حياتك لان كل يوم بيمر عليا معاكي بيزيد حبي واعجابي وشهوتي ليكي مع السلامه قالت لي لا ارجوك حرام عليك ماتسبنبش انا بحبك ومعجبه بيك انت اول انسان تفهم مشاعري واحاسيسي . قفلت السكه وبعد دقيقتين رن التلفون وكانت هي وهي تقول لي انت ليه بتعاملني كده انا حبيتك ليه قلتلها ماهو انتي مش عاوزاني اشوفك قالت انا ح احاول وح اشوف ح اعمل ايه . المهم تاني يوم لاقتها بتقولي انها سوف تذهب للمستشفي لعمل تحاليل وساعتها ممكن ان نتقابل المهم قابلتها بالمكان المتفق عليه واخدتها الي نادي الجزيره وكانت جميله جدا وهي جلسه بجانبي كنت امسك ايدها وهي تركتني وكانت ايدها سخنه واخدت ايدا وقبلها فقالت لي ليه عملت كده حرام عليك فبوستها تاني وحسيت ان العرق يتصب من كفوفها وحسيت انها بمجرد بوسه اليد سخنت . المم جلست اغازلها واقول لها الكلام اللي ماعمرت سمعته وخاصه اني ابتدا احبها واحس بيها وكنت لا اري غيرها بالدنيا . رجعتها لحدود الحي اللي تعيش فيه ورجعت البيت وانا بحاله نشوه كبيره وخاصه ان اليوم قطعت شوط كبير بعلاقتي بزكيه واني حركت انوثتها . كنا نتحاور علي التلفون وكانت تحكي لي معاناتها باسبوع زواجها وحكت لي بصراحه كل كبيره وصغيره. المهم طلبت منها ان اراها وتمت مقابلاتنا وكنت احرك لها مشاعرها بالكلام وبالمسات وبنظرات العيون وحسيت ان زكيه بقت كالخاتم بصباعي لانها لقت معي شعورها الضائع ولقت معي احاسيس لم تجدها مع حد من قبل . كنت دائما اذهب معها بالسياره لاماكن بعيده للهرم او بالمقطم وهي المنطقه المرتفعه فوق القاهره وكنت اخدها لطرق الصحراويه وانا امسك ايدها واحسس علي فخادها واحسس علي بزازها . وكانت بالاول ترفض ولكنها ادمنت يداي ونظراتي ومداعباتي .كانت معي تحس باوثتها . بيوم طلبت منها ان نذهب الي شقه بمدينه فايد وهي مدينه ساحليه نمتلك فيها شاليه علي البحر فلم توافق وقالت ازاي المهم كان اشرف صحبي عنده صديقه قلتلها صديقه اشرف تيجي عندكم البيت وتعزمك كانكم اصدقاء من زمان وانكم ح تروحوا رحله مع مجموعه حريم لمنطقه فايد ومن الجائز *** توافق . المهم ذهبت صحبه اشرف لبيت زكيه وتقابلت مع امها وطمئنت ام زكيه علي الرحله وانها سوف تكون بايد امينه المهم وافقت ام زكيه . المهم حضرت زكيه وصاحبه اشرف واستازنت صاحبه اشرف واخدت زكيه علي الطريق الصحرااوي وكانت تلبس فستان ابيض وازرق جميل ناعم يظهر مفاتنها وهنا قالت لي احمد خليك عاقل معايا علشان ما ازعلش منك قلتلها طبعا عاقل جدا جدا بس ازاي ابقي عاقل وجنبي القمر اللي جنن العالم . المهم قالت لي احمد انتي بكاش وبتاكل عقلي بالكلام الجميل . اه من كل*** بتموتني بكل*** نفسي اصدقكك واصدق احاسيسك . المهم وصلنا الي الشاليه الي كان علي البحر وكانا بشهر نوفمبر ووسط الاسبوع يعني الحال هادي جدا. حسيت ان زكيه عاوزه تمشي علي البحر ومشيت معاها وهي ادها بايدي وانا ساعات احط ايدي علي كتفها واقولها احلي كلام وهي تروح بعالم الاحلام وتقلي احمد انا نفسي ما اصحاش من الحلم الجميل اللي انتي كمعيشني فيه . المهم كنا بعالم تاني ورجعنا البيت وحسيت ان زكيه نفسها تنام علي رجلي ونامت علي رجلي وهي فرده رجلها للجانب الاخر من الكنبه . وكنت اكلمها وانا المس خدودها بيدي والمس شفايفها وارسم علي شفايفي باصبعي وكنت من ان لاخر انزل ايدي علي صدرها وهي تبعد ايدي عن صدرها وهي تقول احمد ارجوك احنا اتفقنا علي ايه. المهم شوي شوي حسيت ان زكيه ابتدات تتاقلم علي ملمس ايدي لصدرها وحسيت انها ابتدات تستجيب ابتدات ازود العيار ودخلت ايدي داخل صدرها وهي تقول احمد احمد ارجو كان صدر كبير وناشف وحسيت ان الحلمه بتاعته قفزت للامام وحسيت انها غمضت عينيها المهم اخدت افرك لها حلمات بزازها بصابعي ثم وقفت وهي نايمه علي الكنبه وهي تقول ح تعمل ايه يامجنون انت عارف اني ست متزوجه قلتلها ح اعمل اللي نفسي فيه من اول يوم شفتك فيه ونمت علي صدرها بوجهي وانا المس وجهي بصدرها الناعم الكبير وحسيت انها بتاخدني بين احضانها وبتعصر وتضغط علي راسي بايدها وحسيت انها كانت محتاجه تحس بان احدا يود النوم باحضانها. اخدتها بين احضاني وحسبت انها وجدت شئ كانت بتبحث عنه اخدنا بعض باحضان بعض وتقابلت الشفاه وكنت امسك شفتها السفلي وامصها واخيرا اخد لسانها بفمي واخد امص لسان وحسيت ان زكيه راحت بنوم عميق وراحت بشهوه لابعد حدود وكانت بعالم اخر واخدت زكيه تتاوه وانفاسها تشهق وكانت في حاله غريبه انثي محتاجه ووجدت الدفئ والحنان والسخونه ووجدت اخيرا انسان يحسسها بمشاعرها ودفئها . المهم وضعت يدي عند كسها من فوق ملابسها ومسكت ايدي وبعدتها وكانت بتقاوم ايدي واخيرا ضعفت مقاومتها واخدت ايدي واخدت تزنقها علي كسها وهي تقول احمد ارجوك . نزلت براسي عند كسها واخد اضع انفي وفمي علي كسها وهي تمسك راسي وتضمها علي كسها . حاولت ان ارفع الفستان وهي ماسكاه وشداه لاسفل وتقاوم شعوري ليها بس كانت مقاومتها بضعف . شوي شوي راحت ايدي تعبث بكسها من فوق الكيلوت الناعم وكانت فخادها ورجلها ممتلاتان غزال حاله غريب وعجيب وجماله كله طيب اموت انا بنعومتك وبجمالك يازكيه قلتلها قلتلها بحبك ومسكت كسها من علي الكيلوت بشفايفي وضغطت عليه بشفايفي وكانت بتضم رجلها علي صدرها كل شويه وتدفع راسي من علي كسها وتقول احمد كفايه . حسيت ان زكيه علي الاخر وهنا رفعت الفستان كله وخلعته وكان جسمها رهيب رهيب ماقدرتش امسك نفسي المهم اخدت حلماتها بفمي وكانت بحجم العنبه واخدت امصهم كالطفل اللي بيرتوي من لبن امه وكانت هي تقول اههههههه افففففففف اش تعبت بحبك احمد وهي راحت فيها نزلت ايدي علي كسها ودخلت ايدي من داخل الكيلوت وكانت غرقانه وكان كسها ضيق . المهم خلعت كلولتها ونزلت علي براسي وانا اتلمسه بخدودي ولفتها علي وجهها وبطنها وكانت طيظها مدوره وكانت ناعم وكانت الفلقتين حاجه تجنن حسيت ان زوبري ممكن ينام بين فلقتي طيظها . المهم حسست علي طيظها واخدت اتمتع بلمس طيظها . انا اتجننت وهي اتجننت وجائت ساعه العمل الجاد. نمت عليها وهي علي ظهره وهي فشخت رجلها وكان زبي خلاص مش قادر الراس ح تنفجر من المط وحسيت ان البنت خلاص. حطيت راس زبي علي باب كسها وحسيت ان كسها بيفتح ويقفل وطالب زب يخش . حطيت راس زبي علي باب كسها واخدت اعمل حركات دائريه وخي تشهق وتتاوه وكانت رهيبه دفعت كسها باتجاه راس زبي ونمنا علي بعض الزبر بالكس والايادي حول اكتاف بعض والفم بالفم وكان جنس بحب وجنس برغبه وشوق واشتياق وكانت زكيه بتتمتع بانفاسي وتتمتع بزوبري اللي رايح جاي بكسها وحسيت ان كسها غرق من الماء وحسيت ان كسها بيضم علي زبري وبيقول لي ياللي خليت لحياتي وجنسي طعم ولون مش ح تنازل عنك يامجنون وتقابلنا اخري بالقزف وحست ان كل منا بيعصر الاخر لبني اندفع وكان سخن وغزير جدا وكسها كان كانه جرد ماء نزل منه وغرق السرير واخرجت فوطه او منشفه ونشفت زوبري وكسها واخذتها بين احضاني ورحنا بنوم غريب وعجيب وهنا حسيت بعد ساعه بوعيي وصحيت . وكانت زكيه بحضني وهنا حسيت ان عينيها بترمش وتبصلي حطيت يدي علي ظهرها وابتدانا نحضن بعض ونبوس بعض ونمت عليها وحطيت زوبري بكسها وكانت نيكه تانيه زبي بكسها رايح جاي وحسيت انها بتنتشي وحسيت انها كانت محتاجه الحب والحنان وهنا حسيت ان شهوتها مش موجوده علي اي انسانه تانيه لان الجنس عندها كان حبها لي وقزفنا تانيا بعد ماتمتعنا وكانت متعه رهيبه وجميله . تعددت لقائاتي وتلفوناتي لزكيه . وبيوم اتصلت بي وهي تبكي وقالت ان زوجها خلص ورقها للسفر وانه سوف يحضر كي ياخذها معاه للكويت.احسست بحزني علي حبي اللي ضاع مني . احسست بالحزن وبكرهي للحياه لانها اخدت مني احب الناس لي واعز الناس لي اخدت مني شعوري وشهوتي ومتعتي


قصة سكسية دروس تقوية لبنات الثانوي (القصة الكاملة) اسمي عبد ,وانا مدرس للغة الأجنبية وعمري 25سنة ،بدأت القصة في آواخر تموز الماضي عندما اتصلت بي إدارة مدرسة في ريف مدينتنا وتقع غرب المدينة وقريبة على الحدود .وتبعد عن مكان إقامتي حوالي55كم .وقدسبق لي أن درست لعدة شهور في تلك المدرسة , وعندما ذهبت إلى هناك إتفقت مع الإدارة على اعطاء مجموعة من الطلاب دروس تقوية لمدة شهر وبمعدل 3ساعات في اليوم .وتم الاتفاق على الأجر -وكان مجزياًَ -مع تأمين السكن بالمجان حتى لا أتعب بالسفر كل يوم .أخذت أغراضي لمحل إقامتي وكان بيتاً مجهزاً بكل متطلبات الراحة ويقع على طرف القرية .وللصدفة البيت المجاور كان مؤجراً للطبيبة المستوصف وكانت زميلتي في الثانوية وتدعى فاتن .التقينا وتسالمنا بعد أ ن فرقتنا الأعمال والدراسة .عصر ذاك اليوم زارتني فاتن وبعد القهوة و حديث الذكريات قالت لي : مارأيك أن نتمتع خلال مدة تدريسك هنا . قلت :كيف .قالت أعقد معك إتفاقاً بأن تنيك أي طالبة من طالبات الدورة وفي الصف أثناء اعطائك للدرس وأكون موجودة معك لتوفير الفرصة و البنت المطلوبة وبعد الدرس لك مزايا غيرها 000 وافقت دون تردد لثقتي بها من الماضي. في اليوم الثاني وفي المدرسة -على فكرة الدروس من 12إلى 2 بعد الظهر -تعرفت بالطلاب وكانوا 15 طالبة لا شباب معهن .خمسة منهن محجبات والباقيات غير محجبات. وهن : ريم، ليلى ,صبا , نوال, جمانا,سلمى, ألين, ناهد,حنان,غنوى,حميدة,نادين ,كريمة,سمر و روان.وحين حضرت فاتن الى الصف أرجعت الطاولة لخلف المقاعد وقالت للطالبات الأستاذ سيعطيكم الدروس بطريقة جديدة وهي أنكم في أول ساعة تعطون درساً والساعتين الباقيتين لديكم اختبار لما سبق أعطيت الدرس ثم بدأ الإختبار .أقفلت فاتن الباب من الداخل ثم همست للطالبة ليلى التي أتت بورقتها إلى الطاولة ودنت مني وهمست :اتفقنا مع الدكتورة على أنك تساعد طالبة منا كل يوم وهي تمتعك لمدة ساعتين .وبينما جلست فاتن أمام الطالبات تراقبهن وترى ما أفعل مع الطالبة .وبعدلحظات كتبت ملاحظة وناولت ليلى حبة دواء لتشربها وناولتني الملاحظة وكانت تقول :نيك البنت من كسها وطيزها أنا رح اعطيهن حبوب منع حمل وأجري لكل وحدة منهن عملية ترقيع للبكارة .باشرنا أنا وليلى ,شلحتها هدومها وبقيتها بالكلسون والصدرية وبديت بوسهامن شفافها ورقبتها وبعدين شلحتها الكلسون والصدرية وخليتها تنام على الطاولة ورحت ألحس بكسها البكر وادعك بزازها حوالي10د ولما حسيتها جهزت للنيك خلعت ثيابي طلعت زبي اللي كان طوله 20سم وحطيته على باب كس ليلى ودلكته شوي وصرت دخله ببطء وفضيت بكارة كس ليلى وشوي شوي صرت دخله بكسها حتى دخل كله .بدأ الإيلاج والإخراج وليلى شاعلة بنار النيك وعم تنتفض بالنشوة وأنا رافع رجلين ليلى على كتافي ووهي عرقانة وصايرين أنا وهي كأننا رجل ومرته ولما وصلت النشوة معي ومع ليلى لأعلى الدرجات بدأ زبي يصب المني داخل مهبل ليلى 000 ...وسرت تنميلة رائعة من كس ليلى المبطن بالمخمل إلى زبي فجسمي وهممت بإخراج زبي من أتون الشهوة الغارق بفيضاناته الرائعة-كس ليلى- فماكان من ليلى إلا أن أطبقت فخذيها وزبي مغمد داخل كسها وقالت هامسة : إلى اين ؟ لم أشبع بعد أريد كل منيك داخلي . قلت :اصبري حتى يقوم زبي مرة ثانية. فاقتربت من اذني هامسة: شوف الدكتورة كيف قاعدة و واضعة الشنطة على ركبتيها .قلتلها : عادي ما في شي غريب بقعدتها .قالت : لاحظ أنه في بقعة سائل تحت الكرسي .قلتلها :صحيح .قالت : هذا دليل على أمرين ,الأول أنها جاهزة للنيك والثاني أنها مش لابسة كلسون .قلتلها : والمعنى ؟ قالت: نفسي شوفك عم تنيكها قدام الطالبات وتحمحم فوقها مثل الحصان الجامح اللي راكب على فرس حايلة(حايلة :هايجة في موسم التزاوج والنيك) . وانا عم اسمع ليلى شو عم تقول قام زبي مثل عمود , سحبت زبي من كس ليلى ومشيت باتجاه الدكتورة اللي كانت مستغربة كثير , وعملت نفسي مش شايف غيرها بالغرفة وأنا أسمع شهقات وتآوهات من الطالبات حوالينا ,نزلت على ركبتي أمام فاتن وأزحت الشنطة من على ركبها ودخلت بين فخذيها وبديت بوسها على شفافها ,حطيت أيدي حول ردفيها وشديتها إلي فدخل زبي الواقف المتمرد بين أشفارها الدافئة الغارقة بالعسل الذي ينضح من كسها المخملي ورحمها المشتاق لرأس زب يملأ زواياه الناعمة ويضخ داخله المني الساخن ,وعلى جدران زبي الخارجية كان أشفار كس فاتن كشفاه فم حاز على الكثير من الجوائز لمهارته بالمص .نظرت لزبي الذي يدخل ويخرج فلم أرى دم البكارة المعتاد عند أول نيكة .همست باذن فاتن : الهيئة مفتوحة؟ قالت : لا بعد بس الوحدة والفراغ وقنوات الديجيتال تتطلب أنو ألعب بكسي وريح حالي بأية وسيلة ,بس ماتخاف زبك أول زائر ذكوري يدخل الحصن . رحت أنيك فيها واجعل الطالبات يشاهدن النيك على أصوله .وبعد ربع ساعة قالت لي فاتن :نام على ظهرك .نمت على ظهري , قامت هي وبدأت تخلع ثيابها وقالت للطالبات : اتركو أقل***ن واتفرجوا علينا .الطالبات ماصدقوا ,مباشرةً ضبوا كتبهن وتجمعن حولنا اقتربت مني فاتن وقرفصت فوق زبي ودخلته بكسها وأخذت وضعية الفارسة وبدأت تطلع وتنزل وزبي عم يدق بأعماق كسها ,وكانت فاتن بدأت تظهر نشوتها بالنيك أمام الطالبات بكل صراحة وخلاعة وغنج ,كانت تنتشي بصوت عالي :دخيلك اهريلي كسي شقني نصين 000000000آآآآآآآآآآههههه حبلني 0000عبيلي كسي مني 0000خليني أحبل منك 00000000آآآآآآآآه ه ه ه ,اتطلعت بالطالبات وكانت وجوهن محقنة دم من الشهوة ومنهن من دخلت إيدها جوا بنطالها وعم تفرك بكسها.بعد شوي ما شفت إلا ليلى وقفت فوق راسي وقرفصت على وجهي ,فهمت المقصود وبدأت ألحس كسها ودخل لساني بين الشفرين ولاعب البظر الهايج وأنا عم أشرب أطيب سوائل نازلة من كس ليلى البكر ,وليلى وفاتن عم يبوسوا ببعض ,والتأوهات والتنهيدات عم تزيد الجو شهوانية وإثارة ,بعد شوي همست بإذني فاتن :حبيبي ممكن أطلب منك شئ؟ قلت :أمر ؟ قالت : بدي أشخ وأنت عم تنيكني ,لأني لماأشتغل بكسي لوحدي بشخ من الشهوة قلتلها:مثل مابدك يامنيوكتي .مامرت ثواني حتى حسيت بالسائل الساخن بدا ينسكب شلال على فخاذي. وبعد ماخلصت بدات فاتن تسيطر عليها عوارض النشوة والإيغاف فازدادت إثارتي أيضا وانتفضنا ثلاثتنا -ليلى وفاتن وأنا- .ليلى لأنني مصصت كل كسها لداخل فمي وضغطت عليه وأنا أرضعه ,و فاتن لأن بركان من المني قد تفجر في عمق رحمها ,وأنا بسبب حرارة الفارستين اللتين تمتطياني بمهارة .فيضانات وغمرتني. مية كس فاتن اللي كانت تبلل زبي وبيضاتي وعانتي ,ومية كس ليلى اللي شربت منه كثير وغرق كل وجهي ورقبتي .هدأت عواصفنا قليلاً وترجلت الفارستان عن الجواد.قالت فاتن لريم وغنوة : أجلبا وعاء من الماء للأستاذ حتى أنظفه من سوائل شهوتنا أنا وليلى ,أتت البنتان بالماء وحممتني فاتن به وصارت تلعب بزبي المرتخي فبدأت تدب فيه الحياة من جديد .قلت لليلى نامي على الطاولة فنامت على ظهرها ,سحبت فاتن إلى قربها وقلت لها : مصي لليلى كسها حتى تحمى بالشهوة من جديد ,انحنت فاتن ووضعت فمها على كس ليلى وراحت تلحس وتمص وهي تئن وتصدر أروع الأصوات الشهوانية ,جئت من ورائها وشاهدت أجمل طيز نضرة وشهية وأرداف ملفوفة تجعل اي رجل لا يرغب بالنيك يتمنى أن يجعل زبه يسكن أبداً بينهما انحنيت مقترباً من طيز فاتن-على فكرة فاتن تشبه الممثلة السورية رنا الأبيض جداً جداً إلا أن طيز فاتن بارزة للخلف أكثر من طيز الممثلة رنا الأبيض- وضعت لساني على خرم طيز فاتن ورحت ألحس وأمرغ وجهي بها وأنا أتمنى لو أدخل فيها .لحست ولحست حتى انتصب زبي من جديد .اشرت للطلابات أن يمسكن فاتن من ذراعيها حتى أستطيع أن أدخل زبي في طيزها ,وبعد ان أمسكنها الفتيات دنوت منها وبللت زبي المنتصب بماء كسها ووضعت رأسه على باب طيزها وببطء بدأت ايلاجه ولم أحس الا بدفعة من خلفي ادخت زبي كاملا في طيز فاتن التي اصدرت صرخة مدوية وهي تقول ماذا تفعل يكاد زبك يخرج من فمي .بدات انيكها وصوت تلاطم فخذي بردفيها أثار اعجاب الفتيات من حولنا وكانت غنوة تقول وهي مستندة للحائط ويدها تعبث بكسها نيكها يا أستاذ اااااااااااااااي نيكهاااااااااااااا مثل ثورنا لما ينيك بقرات جيرانا .و كانوا البنات عم يسمعو هالحكي وهنن عما ينمحنوا كشوهاد استاذ ...نيكها .هريلها طيزها .بقيت عم نيك فاتن حتى وصلنا للرعشة سوا وصرت كب اللبن الساخن جوا طيزها وهيي عم تشرب مي كس ليلى .وبآخر الوقت وقعنا على الأرض من التعب وأنا عم الهث وقلت للبنات اليوم بيكفي تعبت كثير. لبسنا هدومنا وراحت فاتن وكلمت البنات على انفراد وغادرنا المدرسة .وبالطريق قلت لفاتن :شو حكيتي للطالبات ؟قالت :مفاجأة لبكره.اليوم انتظرني على العشاء رح جبلك شغلة معي .باي . افترقنا قرب بيتها ورحت لبيتي وتحممت وارتحت لفترة ساعتين وحضرت باقي الدروس تبع الدورة لأني حضرت الباقيات من قبل .بعدها اتفرجت على التلفزيون شوي .الساعة 7 اجت فاتن وجابت معها الأكل .قعدنا ناكل وبنص الاكل ناولتني ظرف حبوب وقالت :كل يوم تناول حبة ورح تشوف شي بيرضيك .بعدين رح اخد منك دفتر التحضير حتى انسخلك منه 15نسخة وبلا دروس لأنك مار تلاقي وقت تعطي دروس .أخذت حبة وما مضت نص ساعة الابديت احس بهيجان فظيع .قلتلها شو سويتي فيني عم اغلي وكان زبي شادد على الاخر بدو ينيك الحيط من الشهوة .ضحكت وقالت :الحبات منشط ومفعول الحبة 24ساعة ولازم تكثر من الكل الدسم لأنك مارح تلحق قذف مني وبنصحك تلبس بنطال واسع لأن زبك رح يبقى واقف على طول .قامت فاتن وشالت الأكل وهيي عم تتراقص بخلاعة وراحت للتلفزيون وحولت للقنوات على القمر سيروس وقالت اليوم مافي نوم للصبح .وهي واففة عم تضحك هجمت عليها ودبت اغتصبها وهي عم تتصنع التمنع والرفض. ركضت بانحاء البيت وانا وراها ولما مسكتها شقيت قميصها والتنورة وباسناني شقيت الكلسون الزهري وبدون مقدمات دخلت زبي بكسها وبديت انيك وهيي عم تتوجع وبعدين صارتتتاوه وتئن :آه ه ه ه ه ممممممم .... نيكني حبلني انا منيوكتك كسي وطيزي وبزازي كلن الك ...حبيبي ..فحلي.... وتتفاعل بشهوة وصرنا كل نص ساعة نغير الوضعيات .مرة هي فوقي ومرة انا فوقها ومرة على الواقف ومرة من وراها وهيي على ايديها وركبها .في هالليلة فضيت فيها أكثر من 8 مرات بكسها وطيزها وعلى بزازها . حوالي ال4 الصبح نمنا من شدة التعب .حوالي ال6 صحينا وقالتي رح روح لبيتي بكير لأني ماحسبت انك رح تغتصبني هالاغتصاب الرائع وتشق لي هدومي .ورح نلتقى الساعة 12 لنكمل الدروس وخلي بالك على زبك لأنك مارح تقدر تطالعو من كساسنا أنا والبنات . راحت وتركتني كمل نومتي ولما صحيت اكلت لبست هدومي- بلا كلسون- ورحت للمدرسة كانت الطالبات كلهن حاضرات وياعيني على اللبس الي كانوا لابسينو ما بيخلي براس العجوز عقل كيف لو كان شب مثلي زبو صار مايعرف النوم . ولما حضرت فاتن ناولت كل البنات حبوب منع حمل وقالت لهن يابنات من اليوم وطالع مافي دروس نيك وبس اشلحن ملابسكن وناموا على الارض اليوم الاستاذ رح يشوف مدى كرم كس كل واحدة منكم . اطاعت الطالبات فاتن .خلعت كل واحد ملابسها ونامت على الارض وبقيت فاتن وليلى وقالت ليلى :أنا والدكتورة رح ننيك بعضنا . شلحت هدومي وبديت النيك ,كنت ادخل بين افخاذ الطالبة والحس شوي وبعدين قرب زبي من كسها وببطء افتحها ولما اشوف دم البكارة نزل وخف وجع النيك اسرع بادخال زبي واخراجه حتى نصل للرعشة سوية نقذف أنا والطالبة التي انيكها مائنا سوية ثم انهض من عليها الى طالبة أخرى لنعيد الكرة وكل طالبة نكتها قبل قليل شبه فاقدة الوعي من النشوة العارمةوبين فخذيها على الارض تسقط قطرات من الماء الذي ملأ كسها . وهكذا حتى آخر فتاة وقد استنزفت قواي وقوى الطالبات .وصارهذا منوالنا طيلة أيام الدورة انيك الطالبات في النهار والدكتورة في الليل وصارت الدكتورة تجلب معها أحدى الطالبات الى نيكتها المسائية بحجة أن الطالبة تنام عندها هي حتى تؤنسها في وحدتها ولا أحد يعلم أنهن -الدكتورة والطالبات قد صرن فارسات ماهرات لزبي . وفي آخر يومين من الدورة قامت الدكتورة فاتن بترقيع لأغشية البكارة للطالبات حتى يعدن كما كن عذراوات ...


لجزء الثاني من سهام طبيبة اسنان متحرره......وكنت قد حكيت لكم قسمين من الحكايه ونستكمل بالقسم الثالث : 3 . سهام بعد فتح الكس / كما حكيت لكم كيف تم فتح كسي من صديقي السوري وقضيت معه اشهرا من النيك شبه اليومي فكنت كل يوم اذهب الى الكليه لازم من لقاء في شقة جمال والذي كان يسكن مع زميلين له من نفس بلاده ومع مرور الايام عرفني جمال بهم وعرفت في ما بعد ان كل واحد عنده صديقه وهم متفاهمين في سكنهم . ومع مرور الايام اعتدت على الذهاب الى شقتهم حتى بدون اتصال مسبق مع جمال وكانت علاقتي بهم طبيعيه ادخل واجلس معهم و اكشف وجهي لهم وابقى بالعبايه فقط و انتظر لحظة وصول جمال وعند وصوله ادخل غرفته معه و نبدئ بممارسة طقوسنا الجنسية المعتاده فكنت ارقص له وقام بشراء ملابس رقص وملابس نوم مغريه وكنت البسها لما اصل بيته وعند مغادرتي البس ملابسي و اترك ملابس الاغراء عنده وهكذا ...و في احدى عطل النصفيه سافر جمال الى سوريا فاشتقت بعد غيابه الى النيك فقررت ان ابحث عن بديل مؤقت ولم اجد افضل من زملائه وشركائه بالسكن الذين لم يرجعوا بلدهم في العطله بين الترمين فقررت في احد الايام التوجه الى هناك متحججة لاهلي باني ساذهب لزيارة احدى صديقاتي ونسقت مع احدى صديقاتي في حالة الاتصال بها من اهلي تخبرهم اني عندها وفور وصولي الى الشقه فتح لي الباب كنان 22 سنه سنه ثانيه طب في جامعة العلوم والتكنولوجيا وكان وسيم جدا اشقر الشعر طويل القامه و مليان الجسم ورياضي البنيه وما ان فتح لي حتى فتشت له وجهي ورفعت البرقع حتى يعرف من انا لاني شفته مستغرب وما ان شافني حتى رحب بي ودعاني للدخول وقام بضيافتي بكاس من عصير البرتقال و بدئت اكلمه اني مليت من البقاء في البيت وما عرفت اين اروح فقررت زيارتكم فكرر عبارات الترحيب و كان الوقت بعد العصر وكان كنان يرتدي شورت رياضي وفتيله بدي وجلست معه قليلا بعدها قلي هل تشيشي فقلت لا فاصر على ان يضيفني براس نرجيله وقام بتحضيرها في المطبخ و بعدها رجع جلس معي في الصاله على الكنب و بدئت بارتشاف الشيشه و خلال جلستنا كانا نتبادل الاحاديث والنكت وو وكنت احاول اغرائه باي شي فقمت بفتح البالطوه لاظهر بنطالي الجنز الذي يكتنز لحما طريا و كانت استي تشتعل نار وانا قريبه منه لذلك اثناء شربه للارقيله قمت وجلست بجانبه تماما و حينها طلبت منه بكلام يحتوي معنيين في تلميح له فقلت له خليني اعمل مصه على اساس للشيشه وكررت الكلمه عدة مرات فقلت مصه واحده يا كنان ففهم قصدي وبدء بجواب على نفس سياقي فقال ولا يهمك اخليك تسوي اللي بدك قربي نحوي وفي يده بربيش النرجيله فقربت شفتاي منه وهو قرب البربيش وهو يكلمني مصي عالخفيف وماهي الا لحظات واحس زبه بدء بالانتصاب فلم اتمالك نفسي و وضعت يدي فوق زبه من ورا الشورت حينها اخرج زبه ورضعته حوالي عشر دقايق بعدها مددني على الكنبه و فتح البالطوه من الامام كاملا ورفع الفنيله حقي مع السنتيان وبدء يمص ضروعي و بعد ان شبع من رضاعه ضروعي لم اشعر الا ويده تدخل من تحت سروال الجنز ويلامس استي مع العنقري اي البظر و بعدها وقف وخلاني اوقف وفتح لي الجنز ونزله الى عند ركبي وبدء يمص استي و ماهي الا لحظات حتى غيرنا الوضعيات هو وقف وانا جلست امص زبه وكعله لما قد زبه مثل الصميل ما دريت الا حن خلاني ابتس على ركبي فوق الكنبه و دخل زبه في استي والحقيقه عاد زبه كان اقسى من زب جمال و انا مبتسه وطيزي مفتوحه ما دريت الا وقد بيحاول يدخل زبه في طيزي ولم امانع وكان يدخله بكل قوه لما قد عيقذف طلعه و دخله استي بكل قوه حتى اني حسيت حشفة زبه وصلت الى عنق الرحم و حسيت ان حممه ملئت جوف رحمي و قام بنيكي 3 مرات حتى جرح طيزي وحسيت ان كسي توسع ثم غادرت الى البيت و زب كنان لا يفارق مخيلتي ولم استطع التحمل اكثر من يومين وقمت بزيارة ثانيه وما ان دقيت جرس الباب حتى فتح زميل جمال وكنان وهو الثالث معهم بالسكن واسمه لؤي وعمر18 سنه اول سنه في الجامعه وهو يعرفني من قبل فادخلني فسئلته عن كنان فقال لي انه خارج البيت فطلبت رقم كنان اريد الاتصال به فدخل غرفته يشوف الرقم من الموبايل وما ان دخل غرفته حتى شفت غرفة النوم الرائعه وتمنيت ان اكون فوقها انتاك واعترب واتخنث فدخلت فورا الى غرفته وهو يعطيني الرقم وانا انظر اليه وخلال لحظات لم اجد نفسي الا بيديه تكبلني بجسمه الضخم و مسك ضروعي وبطحني على سرير نومه ولم ابدي اي نوع من المقاومه وخلال لحظات فتح البالطوه وهو يمص شفايفي وكنت مرتديه تنوره جنز الى عند ركبي وما ان انكشفت حتى رفعها الى اعلى وسحب الجزء المغطي لكسي من الكلوت جانبيا دون ان ينزل الكلوت وطلع زبه وبدء يفرش براس زبه في استي وانا ممدده و كان متهور في تصرفه وكئنه لاول مره ينيك في حياته وبعد فرك زبه مدة في كسي وانتفخ شفراته وبظره وجدته لا يريد ان يدخل زبه وعند وصولي الى قمة المحنه وهو ما زال يفرش استي بزبه فقط تفريش نهضت و زبه منتصب امامي وشعرت من خلال نظراته وحركاته انه لم يمارس الجنس ابدا ممارسه كامله وشعرت انه مازال بكرا حينما مسكت زبه محاولة ادخاله في كسي وهو يمانع حينها قررت ان استمتع به فخليته يتام على ظهره و وضعت ارجلي على جانبيه و جسمي عليه وضعية الفارسه مثل الركوب على الخيل وبدئت بمص زبه حتى وقف من جديد وقربت كسي من زبه وكان يمانع مما اضطريت الى مواصلة فرك كسي بزبه وما ان شعرت ان زبه في قمة الانتصاب حتى قمت بوضح حشفة زبه على فوهة استي وجلست عليه وهو يقذف منيه مع اول دخول للكس و واصلت الاهتزاز وقوفا وجلوسا على زبه حتى وقف مره اخرى داخل استي واستمريت على هذا الشكل يمكت ربع ساعه وقذفت حممي وجسمي يتصبب عرقا حتى قذف اخيرا حينها قمت بمص زبه مره اخرى و جالسه امص وانا مبتسه على ركبي واستي ناحية الباب وما دريت الا بفتح باب الغرفه لانظر و ارى كنان يشاهد وما ان راني حتى غلق وقال كملو براحتكم فواصلت وشفت لؤي بدئ يتضايق لرؤيته من كنان وعاد احنا نتكلم ما دريت الا وكنان مره ثانيه دخل الغرفه وطلع جنب لؤي وبدء يسحبني الى حافة السرير وهو واقف وطلع زبه و دخلة في استي و حينها ما زال زب لؤي موقف وعدكنت امصه فقرب زبه من فمي فسحبته وواصلت مصه وحينها كنت في وضعيه اعيشها لاول مره زب في استي وزب في فمي بعدها طلع كنان ونام على ظهره و خلاني اجلس على زبه و دخله طيزي وتمددت على ظهري على صدره بعدها قام لؤي يفرش زبه في استي وما دريت الا حن دخله فاصبح زبين فيني في نفس الوقت وكانت تجربه رائعه . وبعد رجوع جمال من السفر كنت قحبتهم الثلاثه وبعد فتره زد دخلت واحده من زميلاتي معي وهي يمنيه من اب واستمرينا عدة اشهر وما انتهى العام الا وقد معنا زميلتنا العراقيه و زميلتي وجود من تعز عايشه بصنعاء وتدرس معي كانو يخنثونا خناث وفي احدى المرات خلونا نمص اسات بعضنا وتساحقنا وهم يتفرجوا ويقوم كل واحد يعرب من يشتي حيث كنت انا و دينا العراقيه بوضعية69 واستها حمراء وكبيره بينما استي سمراء وصغيره ما دريت الا وزب لؤي في استي وكان يدخله في فم دينا وبعدين يدخله في استي و من الناحيه الثانيه كنان يخليني امص ويدخل زبه في است دينا الرائعة و وجود تتخنث فوق الكنبه من جمال و مرت هكذا ايام من النيك والعربده حتى عطلة الصيف وسافر الجميع ولم يتبقى الا دينا العراقيه وزميلاتي فقضينا 3 اشهر سحاق . وفي العطله طلبت من والدي تعليمي قيادة السياره وكان يخرج اخي يعلمني معظم الايام واحيانا عمي و بعد ان اتقنت سواقة السيارة بدات اخرج بسيارة البرادو واعمل جولات مع صديقاتي و في احدى المرات و انا بالسياره انا والعراقيه وقفنا عند اشاره مرور ووقفت جنبنا سيارة مونيكا صالون لاند كوزر وفوقها شاب وسيم يمني يبان ابن مسئول فبدء بمغازلتنا واحنا استجبنا له وما ان مرينا من الاشاره حتى لحق بنا لما وصلنا الى احدى المراكز التجاريه نزل معنا وبدء يتكلم معنا وتعارفنا وشليت الرقم حقه وتواعدنا باتصال وجاء في اليوم الثالث الى المركز وانا بدون سياره ابعادا للشبهه لا حد يعرف السياره وطلعنا معه بالسياره الى فن سيتي و بعدها طلعنا منطقة اسمها عصر وذلك قبل المغرب وذلك بسيارته الصالون اللكسز وكانت معكسة الزجاجات وبمجرد وصولنا وقفنا في منطقه بعيده عن الناس و بدون اي مقدمات بدئ يداعبني في ضروعي و في كسي و حينها سلمت له جسدي ليسوي فيه ما يشاء و تلك الليلة لم ينيكني بس مجرد بوس ومص ومصيت له زبه لما قذف في فمي و عمل لصاحبتي نفس الشيئ وكان يريد ان ينيكنا بس ما خليناه كون المكان مش مناسب وغير امن و وعدناه الى اليوم التالي بس يدبر مكان وفعلا في اليوم الثاني اخذنا من عند مطعم ريماس في حده الى فلا في حده و كلمنا عن وجود صاحبه في البيت ولم نمانع وما ان وصلنا حتى عرفنا بصاحبه و بدئنا بجلسة معهم وهم مخزنين وعادنا ودينا صاحبتي بالعبايات و بعد ذلك بدئوا بتشغيل قنوات سكس واحنا معاهم نشاهد و بعدها تقدمت ناحية جلال وهو من تعرفنا عليه في البدايه وهو يمضغ القات جلسني في حضنه ونفس الشئ عملت دينا امام ماجد و ما هي الا لحظات حتى خلسني جلال البالطوه وبقيت بسروالي الاسترتش وبعدها بدء ينيكني في كسي وكان ماجد ودينا قد توجهو غرفه خاصه و بعد حوالي نصف ساعه من النيك وصلني اتصال وكان من علا اختي تسئل عني وقلت لها ساحضر بعد المغرب و بعد كلام مع جلال اتضح لي نه يعرف اخي فتعهد لي بكتم سري ونبقى اصدقاء و خلال هذه العطله الصيفيه كنت التقيه معظم الايام و قد بدئت اخاف منه كونه يعرف حسام اخي فكان يواعدني معظم الايام ونلتقي الى الفلا وقد اشبعني نيك وكان من النيكات التي لا انساها نيكة وادي ظهرففي احد الايام ذهبنا بسيارته اللكسز رحلة الى وادي ظهر و لما قد احنا هناك طلبت منه ان يخليني اسوق فقبل بشرط ان يبقى جنبي بكرسي السائق للمساعده وما ان بدئت بالسواقه حتى رفعني الى اعلى واجلسني بحضنه وما ان مشينا قليلا حتى بدئت احس بزبه و كنت اهز طيزي على زبه و استسلمت سريعا على الرغم اني ما احب النيك في السيارات الا انه رفع لي البالطوه و نزل سروالي و انا اسوق ببطء وهو يدخل زبه في استي لما قذف وملا البالطوه و السروال بعدها لم اتمالك نفسي فاوقفنا السياره جانبا و رجعنا الخلف كمل لي النيك لما عرقت استي . 4. سهام مع ابن الشاطر / بعد فترة من تعرفي على جلال عرفت انه صديق لشخص اسمه بسام الشاطر و هو ابن مسئول كبير وكانت امي لها صداقه مع امه ونتبادل الزيارات ومع علمي بالخبر اشتقت للتعرف به كونهم من اسره ثريه جداااااا وانا احب التعارف مع هذه الشخصيات وماهي الا ايام حتى جمعني جلال مع بسام الشاطر وعرفني به وبعد التعارف اخذ رقمي و ماهي الا ساعات بعد اللقاء الصباحي حتى تصلني مكالمة منه و يطلب مني ملاقاته الى فله رائعه جداااا بعد العصر فقمت بلبس اروع الملابس التي امتلكها وكئنني استعد لليلة الدخله و ما ان وصلت اليها حتى استقبلني و ادخلني الى داخل الفله و حينها طلب مني اخذ راحتي و خلست البالطوه والبرقع ولم ابقى الا بفستان حريري قصير لا يتعدى اسفل طيزي و كان نصف ظهري مكشوف و نصف ابزازي ظاهرات جلست معه قليلا و انا اتخيل كيف سيكون زبه و عرابه وماهي الا لحظات حتى وصلت الى حوش الفلا سيارة صالون معكسه لتنزل من فوقها 5 بنات من اجمل ما رئيت و دخلين و تعرفنا على بعض وانا افكر بما يدور حولي وجلسنا وكنت اقرئ في تصرف البنات انهن معروفات من قبل و تصرفاتهن توحي بانهن قد اتين الى هنا من قبل و مع اقتراب المغرب بدئت احس بالقلق كوني لازم ارجع البيت و حينها وصل اتصال الى بسام ومن خلال الكلام عرفت انه يحكي مع احد المسئولين ويخبره عن وجود زبون جديد في اشاره الي فحسيت بالخوف لمن يريد ان يقدمني هذا ايش اسوي ايش اعمل ؟؟؟ اريد الخروج .... قمت بالاستئذان بالرحيل لكن بسام رفض وقال لي اجلسي ولا تهمي ساعه بس وخلال كلامنا دخلت سيارة بورش الى الفلا لاشاهد نزول شخص لا اعرفه وخلفه مرافقين فدخل هذا الشخص الى الفلا وابقى المرافقين بالسياره وطلع الى الطابق الثاني ومع وصوله استقبله بسام ويدي في يده و عرفني به لاتفاجئ بانه من كبار مسئولي الدوله المقربين و اسمه يحيى .. ودخل غرفه خاصه يتناول القات ودخلت مع بسام وبدء بكلام لطيف وانا مرعوبه قليلا من الموقف ولكن بدئت اطمئن اليه وما هي الا لحظات حتى قام بسام واستئذن الفندم يحيى و اغلق علينا الباب حينها اقترب مني و بدء اول شيئ يستعرض جسمي امامه و كنت الاحظ تفحصه الشديد للطيز و ماهي الا لحظات حتى اتصل الى عند واحده وطلب منهن الحضور فدخلن و سحبيني الى المرحاض وقالين نشتي ننظف طيزش وانا واقفه مثل الصنم وطلبين مني ان اقضي حاجتي في الحمام وبعد قضاء حاجتي اجلسيني على كرسي خاص و قامين بمد بربيش خاص لضخ الماء وبعض المحاليل المعقمه الى فوهة طيزي وقاما احداهن بادخاله طيزي و تم تعبئة طيزي بهذا السائل و من ثم سحبه حتى اصبح خالي من الفضلات و بعدها تم دهن طيزي بكريم خاص حتى من الداخل بواسطة هذا الجهاز وبعدها تم ادخالي عليه ثانيه فاجلسني على ركبتي و بدء يشم طيزي ويلحسه و بعدها وقف على ركبتيه وطيزي امامه ليدخل زبه في طيزي ونفضه نفض لما احمرت خزق طيزي بعدها دخلين ثنتين يلحسين لي استي و خلانا الثلاث نلحس لبعض بشكل دائري وكان هو يتفرج وبعدها قام بنيك استي و كان يعربتي و يده تداعب العنقري حقي و كان يقوم كل شويه ويرجع يعربني لما شبع نيك ولم ينتهي الا وقد استي بتوجعني من العراب ومن ثم غادر و بعدها دخل عليا بسام و اعطاني 200 دولار وقال لي نتواصل و اصبح كل فتره واخرى يتصل فيني بس انا قطعت علاقتي بهم . 5. سهام وخالتها تقية في عدن / كانت خالتي متزوجه بعمي اخو ابي وهو طبيب خريج التشيك وفي يوم من الايام قرروا الذهاب في رحلة الى عدن ودعتني خالتي لمرافقتهم مع بنتهم الصغيره وعمرها 14 او15 سنه فجهزت حالي وانطلقنا بسيارته المرسيدس و مع وصولنا الى عدن ومع حرارة الجو و دخولنا الفندق استرحنا قليلا الى بعد المغرب و بعد المغرب قررنا الخروج للتنزه و مع حرارة الجو قررت انا وخالتي تخفيف الملابس تحت العبايه لانا شعرنا بحراره مرتفعه للجو كنت البس سروال جنز وفنيله قطن وخالتي نفس الشي بس سروالها قطن ثخين ومع تنوره لذلك اقترحت على خالتي ان تبقى بالشلحه بس تحت العبايه وانا بقيت بشورت قطن وفنيله خفيفه جدا تجولنا في شوارع عدن تلك الليله و حسيت بنار تشعل في كسي مع وصولنا الى الشاطئ وشفت رجال يسبحون بمايوهات السباحه... تمنيت ان ادخل بينهم وبعد لحظات تفاجئت بعمي زوج خالتي يخبرنا عن وصول احد زملائه مع عائلته وكان هذا الشخص طبيب يمني و زوجته طبيبه اوكرانيه وكنت اسمع عنهم ولكني لم اعرفهم ومع وصولهم الى الشاطئ الذي كنا فيه سلمنا على بعض وتعرفنا على بعض وكان معهم ولدهم وعمره 16سنه بس كان طويل القامه واشقر الشعر وابيض البشره يشبه الروس طلع مثل امه وبعد استراحه بسيطه دخل عمي مع زميله وابنه للسباحه ونحن بقينا على الشاطئ و بقيت اراقب من بعيد ابن زميل عمي و اعجبت بجسمه وتمنيت ان يركبني و بدئت بالتفكير بعدة خطط و بعد خروجهم من البحر اقتربو نحونا وعيني لا تفارق جسم وليد وهذا اسم الولد ومع اقترابه اكثر منا لاخذ ملابسه من امه ظهرت تفاصيل زبه من ورا مايوه السباحه و شعرت باثاره بالغه مع كلامه الطريف والمضحك وبدئت بالتودد اليه لكنه لم يثار او يبدي اي اهتمام ناحيتي بعدها انطلقنا الى الفندق وهم توجهوا الى شقة احد اقاربهم وخلال بقائنا في الفندق بدئنا السهره بالكلام عن برنامج الرحله وما سنفعله الايام القادمه و بعدها توجهنا للنوم فدخلت خالتي وزوجها عمي غرفتهم وانا وبنت خالتي في غرفه وكنت حينها في قمة الهيجان وبقيت في الظلام اتجاذب الحديث مع بنت عمي و كنت احاول اطفي محنتي باي شيئ وكنت على سريري وهي على سريرها و انا بالكلوت ولابسه قميص خفيف الى تحت طيزي بقليل وبدون سنتيانه و كسي يوقد نارا من حرارة الجو ومن النظرات التي استرقتها لزب وليد وهو بلبس السباحه فلم اطق صبرا فقمت الى سرير بنت عمي وهي متسطحه على السرير لنتجاذب الكلام محاولة معرفة تفكيرها وهل ستتقبل اي مواضيع جنسيه ام لا فاقتربت منها وبدئنا الحديث تدريجيا حتى دخلت معها في مواضيع الزواج و الجنس فعرفت انها متلهفه لهذا الكلام و ماهي الا لحظات حتى بدئت المس اجزاء من جسدها وحسيت انها بدئت تذوب بمداعبتي لها وانا اشرح لها عن الجنس وفي هذه اللحظات اقتربت بجسدي منها بحيث وضعت ادخلت احدى ارجلها بين رجلي تفاخذنا وبدئت اضغط بركبتي بين فخذيها ملامسة كسها الصغير وركبتها ملامسه لكسي وكنت اضغط بجسدي على ركبتها لتلمس كسي الملتهب و بعد مداعبات على هذا النحو مع كلام مستمر عن الجنس لم اتمالك نفسي فقمت بتقريب فمي من فمها و مصيت شفايفها الصغار و رفعت فنيلتها الخفيفه لابدئ بجس ضروعها الصغار اي ابزازها او نهودها و بعدها قمت بانزال كلوتي الى عند ركبي و اقتربت منها كثيرا وبدئت بفرك ضروعها وبدئت برضاعتهن وماهي الا لحظات حتى انزلت بجامتها وبدئت بلحس استها وهي تتاوه و تحرك بجسمها مثل الافعى عندها غيرت وضعيتي حيث وضعت كسي امام وجهها وفمي في كسها و بدات بتحريك كسي وطلبت منها تسوي زي ما اعمل لها عندها قامت برضاعة استي و قذفت سوائلي وهي قذفت سوائلها ونمنا الى الصباح . وفي الصباح وبعد خروجنا الى الفندق التقينا بعائلة زميل عمي وتمشينا في شوارع عدن ولم اكن ارتدي الا الكلسون والسنتيانه من تحت العبايه والبرقع و خالتي بالشلحه بس من تحت البالطوه والبرقع وقد حدث موقف في عدن مول واحنا هناك اكتشفت من خلاله ان عمي متحرر حيث سمعته يحكي مع مرته وهي خالتي انه لا يمانع من ان تسبح في البحربالمايوه لو في مكان مناسب وبعدها شفته دخل محل ملابس سباحه وبدئ يختار مايوهات سباحه لمرته و حينها شعرت اني سارتاح في الرحله وبعد ان اكملنا مشاويرنا داخل المدينه و بعد تناول الغداء توجهنا الى شاطئ البريقه و رجع عمي و زميله لشراء القات وبقينا في الشاطئ وهذا الشاطئ لا يوجد فيه ناس وما ان ذهبوا حتى رايت مرة زميل عمي تشلح ملابسها و بقيت بالمايوه ودخلت تسبح وانا تشجعت و طلبت من خالتي مرافقتي للسباحه ولكنها في البدايه ترفض وتقول احنا بنات ناس ما يصلحش فدخلت اسبح بالعبايه وبقيت خالتي هي وبنتها و ابن الدكتور وليد وبعدها لحقنا وليد وبنت خالتي و كان يشدني منظر الدكتوره واسمها اليونا وهي بالمايوه و جسمها ابيض و شعرها اشقر و طيزها مربربه وكبيره وضروعها وسط ولون المايوه حقها بنفسجي وما ان اقتربت من الدكتوره حتى تمنيت لو اني لابسه مثلها وتشجعت على ان اخلع حقي البالطوه فخرجت الى الشاطئ و قلت لخالتي تدخل معي وقمت بخلع البالطوه وبقيت بالمايوه و استطعت ان اقنع خالتي بالدخول و فعلا دخلت خالتي و هي بالكلسون و السنتيانه وبدئنا بالسباحه الى ان وصلنا جنب الدكتوره وابنها و كانت نظراتي الى زب وليد و اشعر باثاره و هو يرى اجسادنا امامه وامه ايضا وماهي الا لحظات حتى وصل عمي وزميله وبقوا بالسياره بعيد شويه واحنا خرجنا و انا على يقين انهم ينظرون الينا ونحن بملابس السباحه. وعند المساء دخل عمي وخالتي للسباحه في جانب بعيد عن مكان السيارات و محل جلوسنا وذلك بعد ان ابتعد زميل عمي ومرته الاكرانيه بعيدا عنا ودخلوا يسبحوا مع بعض في هذه الاثناء جائني شعور غريب وحسد لاني شعرت ان كل واحد الان ينيك مرته في البحر لذلك بدئت بمغازلة وليد ابن الدكتور و ذهبت اليه وهو فوق سيارتهم و بقت بنت خالتي في سيارة ابوها وانا اشتعل نارا وماهي الا لحظات حتى اقتربت من وليد ونحن فوق السياره وامسك زبه و بدئت بمصه حينها نقلتا الى الكراسي المتوسطه و جلست بوضعية الكلبه و رفعت البالطوه و وليد وقف على ركبتيه ويوجه زبه الى فوهة استي و دخل زبه وجلس يعربني في كسي لما قذف داخل بعده قلبني على ظهري وفتح البالطوه من عند ضروعي و بدء يمص حلماتي و يعضهن ووضع زبه بين ضروعي فقمت بضمهن وهو ينيكهن لما كان يطلع زبه الى عند فمي وكان يبلل زبه بفمي لما قذف ووصل المني وجهي وبعده قام مسرعا للاغتسال في البحر وانا نفس الشئ واثناء ما انا في البحر سمعت صوت نيك قريب مني لاقترب واجد خالتي في الظلام تنتاك من عمي و انتهت تلك الليله بسهره مشتركه في شقة الدكتور و قد رايت خالتي وهي جالسه بالبالطوه وضروعها وحلماتها مبينات من خلف العبايه و عرفت انها نار وفي اليوم الثاني طلب الدكتور من عمي بالخروج من الفندق والسكن معهم بالشقه وكانوا يسكروا بالليل و كان وليد يستغل اوقات سكرهم ويسوي بلاوي ...


طبيبة اسنان متحررة في صنعاء اسمي سهام علي من عاصمة اليمن صنعاء اعمل طبيبة اسنان درست في جامعة صنعاء عمري حاليا 27 سنه من اسرة ملتزمه كمعظم الاسر الصنعانيه وخضت خلال حياتي تجارب كثيرة ومتنوعه وساحكي لكم تفاصيل حكايتي من البدايه / 1 . سهام و ايام المراهقه / لا اخفيكم اني كنت اسكن مع عائلتي في قريه خارج صنعاء ومع بلوغي سن 14 سنه انتقلنا للعيش في العاصمه في حي سعوان و بحكم التطور الثقافي و الاجتماعي الموجود في العاصمه بدئت امي تهتم بتربيتنا على تربية المتمدنين فبدئت تعلمنا طريقة الكلام الصنعاني و بدئت تغير من اسلوب ملابسنا تماشيا مع موضة بنات العاصمه فكنت لا اعرف الجنز ولا اعرف اني خرجت مكشوفة الشعر عندما عشت في القريه وخلال سنه قدرنا جميعا ان نتماشى مع ثقافة العاصمه فكنت اخرج للشارع ببنطال الجنز او بفساتين موضه و حتى اختي الكبيره نفس الشيئ الا انها اكبر مني سنا فقد كانت تلبس العبايه والنقاب بينما من تحت العبايه كانت سراويل الجنز او الاسترتش ... وخلال هذه المرحله الممتده لسنتين كنت في مرحلة المراهقه و كانت امي ترسلني الى البقاله او الى محل الخضروات او محل الدجاج لشراء متطلبات البيت ..فحدث خلال هذه الفتره العديد من المواقف منها كان هناك شاب بعمر 15 او 16 سنه يشتغل في بقالة والده وكنت لما اروح الى البقاله وهو موجود احب اعمل دلع امامه على اساس ابدي رقيي و خلال هذه الفتره كانت ابزازي في بداية النمو وكانت على ما اتذكر بحجم التينه الكبيره يعني ما كنتش ارتدي سنتيانه وكنت اكتفي بلبس قطعه داخليه ضيقه وكذلك فنيله واسعه و في احد الايام بينما كنت في البقاله الساعه 11 ظهرا لشراء بعض مصاريف البيت كان ابت صاحب البقاله لحاله وكنت دايما ادخل الى السوبر ماركت واخذ الاشياء بنفسي و خلال هذه المره وجدت الولد يقترب مني وانا انتقي بعض الخضار و كنت امزح معه بالكلام و هذه المره لاحظت انه يلامسني بجسده و خلال لحظات وانا مش مصدقه ما يجري كونها اول مره بحياتي لم ادري الا وهو يحتضني من الخلف في ركن من المحل بعيد عن الباب وعن الرؤيه وحاولت منعه وفعلا تركني وذهب الى المكان اللي يجلس دائما فيه وهو مكان دفع الحساب وبعد ان اخذت مقتنيات البيت ذهبت اليه لدفع الحساب و من اجل ان اسكت عن فعلته رفض ان ياخذ الفلوس فرجعت البيت ولم احكي بشي وبعد فتره من الزمن وخلال ذهابي المتكرر للشراء من البقاله كنت اتمنى ان يقوم ابن البقال بنفس الحركه السابقه من اجل ان احصل على ثمن المصاريف حيث كان والدي في تلك الايام في وضع مادي غير متيسر وكانت مصاريفنا اليوميه قليله فكنت اتمنى الريال لذلك في احدى المرات طلبت منه ان يسلفني وخبيت الفلوس لي و لم يمانع ابدا الى يوم اخر وبينما انا لابسه بجامه رياضيه قطن وانا بكامل اناقتي وفي نفس الموضع الذي حصل فيه الموقف السابق ناديت عليه ليساعدني في انتقاء الخضار الطازجه املا في ان يقوم بنفس الحركه وفعلا وانا واقفه امام الخضار شفته لاحظ خلو المحل من الزبائن ولم اشعر الا و زبه يلامس طيزي وانا لا احكي شيئا عندها حجفني من الخلف و بدء يبوس وجهي و يمسك ضروعي الصغار ويبحث عنها بحث و هذه المره قلدت زعل لاجل ما ياخذش الحساب وهكذا ادمنت على مداعبة الولد و مرت الايام وانتقلنا للسكن في حي اخر و عمري حوالي 16 سنه اول ثانوي حينها طلب اهلي مني ارتداء البالطوه والحجاب خلال خروجي للشارع او للمدرسه وفي الحي الجديد افتقدت لايام البقاله فبحثت عن بديل ولم اجد سوى صاحب الدجاج شاب عمره 17 او18 سنه و كنت الاحظ عليه نظرات لكنه لم يستجري لعمل شيئ الا عندما بدات اغريه فكنت افتح البالطوه من الامام وابين امامه سروالي الجنز او الاسترتش وكنت حينها قد كبر ثدياي و طيزي وبعد هذه الاغراءات المتكرره لعدة ايام تجرئ احد الايام وانا واقفه امامه وقريبه منه فامتدت يده الى بين فخذاي في سروالي الاسترتش فجن جنوني هذا اللمس و مع تكرر الزيارات بدا ينوع الحركات منه مره يلمس طيزي زمره يدي وفي احد المرات قمت انا بالاقتراب منه وهو رافعا ركبه ولامست ركبته بكسي وفخذاي حينها وضع يده خلف طيزي و احتضني وادخل يده الى سروالي ولامس كسي الصغير و استمرت علاقتي به معظم الايام مع تطور تدريجي الى احدى المرات كان مخلي المحل شبه مغلق يعني خلا صرعه واحده مفتوحه من 3صرعات الباب وما ان رآني طلب مني الدخول فدخلت اليه وقلت له يختار دجاجه كبيره ويذبحها وكان يغازلني ببعض الكلمات الغزليه التي ذوبتني و حينها لم اعرف الا بيده تمسك يدي ويقرب جسمه من جسمي و يحتضني و يمسك ضروعي وانا مستمتعه و ابدي نوع من الممانعه حينها توقف وذهب واغلق الباب المتبقي من الداخل حينها خفت واردت المغادره ولكنه طمني بكلام وسحب يدي و مشيت معه الى طرف من المحل حيث كان ينام و كانت اول بادره منه ان قام بفتح البالطوه من الامام ونزل لي السروال و مددني على فراشه و رفع الفنيله والستيانه وبدا يمص ابزازي التي كانت بحجم الدراقه اي الفرسكه باليمني و خرج زبه وبدا يفرك بزبه استي ( كسي) حينها بكيت خوفا من ان يفض بكارتي وحينها توقف و طمني ورجع يمص لي ضروعي و كنت حينها غير خبيره باي فنون الجنس وطلب ان امص له وما رضيت بعدها وقف وانا لبست بسرعه وقام بفتح المحل وذبح دجاجه وخرجت مسرعه وبعد ذلك تكرر الموقف السابق بس بعد ان اطمئنيت انه لن يفتح كسي وكنت في اقل زياره احصل منه على نخشه او بوسه او مسكه لضروعي وبعد تطور العلاقه خلال سنه بدئ بمحاولة نيك طيزي وفعلا اقتنعت بفكرته و كان ينيكني في طيزي وهو من فتحه و بعد فتره كان لي بنت عم اسمها سنا بنفس عمري او اكبر بسنه بدئت استدرجها للقيام بعملي فوجدت انها متقبله الموضوع بسهوله وتتمناه وماهي الا اسابيع حتى اوصلتها لزب صديقي وعرابي و ناكها في الطيز من اول يوم وبعدها اصبحنا الثنتين صديقتيه المقربتين و بدا يواعدنا الى فله في الحارة لاحد اقاربه وغير مسكونه ومجهزه للبيع فكنا نسير الثنتين من بعد العصر الى مغرب معظم الايام ومتى تتاح لنا الفرصه وكان زد عرفنا على ولد عمه فكانو يعربونا في اطيازنا دائما وتعلمنا مص الازباب و كانو يرضعو ضروعنا و يمصو اساتنا هكذا لعدة اشهر الى ما دخلت ثاني ثانوي طلبوا اهلي ان ارتدي البرقع او النقاب او اللثمه عند خروجي الشارع او المدرسه و خلال هذه الفتره احنا انتقلنا للسكن في فلا جديده في حي اخر لا يبعد كثيرا عن بيتنا السابق الذي بعناه وبيت عمي بقيوا في نفس الشقه اللي كانوا مستاجرين فيها وبقيت سنا بنت عمي في علاقتها مع الخبره وعراب الطيز بينما انا معد كنت اعترب الا راس الاسبوعين او الثلاثه واستمرت حياتي على هذا النحو حتى اكملت الثانويه وحصلت على معدل رائع حينها كانت حياة اسرتي قد تغيرت بشكل عام فزادت فلوسنا واموالنا وسياراتنا و حينها قررت ان اقطع الماضي فانا قد اصبحت من طبقه ارقى ممن يمارسون معي وبدات ابحث عن شاب وسيم اتعرف عليه بهدف الزواج ولكن لم الاقي الشخص الذي اثق به و استمريت سنه بعد تخرجي من الثانويه ولم امارس الجنس فيه حتى دخلت الجامعه كلية طب الاسنان في صنعاء حينها كنت قد بلغت 19 سنه . 2 . سهام طالبة طب الاسنان / بعد قبولي في الجامعه بكلية طب الاسنان اصبحت اول بنت في الاسره عمةما انضم الى الجامعه و خلال دراستي في الجامعه نسيت الماضي وبدات في الدوام وتعرفت على زميلات و كنت احترم نفسي كطالبة طب ولكن ما ان انسجمت مع الحياة الجامعيه حتى بدئت بمواكبة و منافسة بعض زميلاتي الاكثر انفتاحا وبدئت انافسهن في اللبس والحركات والدلع والكلام مع الزملاء الذكور و المزح معهم بالكلام و بدئت حياة اكثر انفتاحاا وبعد سنتين من الحياة في الجامعه تعرفت على زميلات بنات يمنيات وعراقيات و سوريات و مع استمرار المعاشره كنت انخرط معهن تدريجيا في الانفتاح و المصادقات للزملاء حتى وصلت لدرجة اني بدئت اتفوق عليهن في القحببه و الصياعه حيث كنت اتمتع بطول جيد و رشاقه للجسم مع طيز ممتلئة ليست كبيره ولا صغيره و مع ابزاز او ضروع وسط بس قياسا لرشاقتي فكنت اظهر كبيرة الضروع كلامي اصبح اكثر ميوعه وقحب كنت اخلي ازباب زملائي يقومين على الصوت بس وبعد فتره ليست بالكبيره كنت احسد احدى زميلاتي السوريات والتي كانت تطلع مع احد زملائها السوريين في سيارته ويروحوا مطاعم و حديقة السبعين و غيرها فكنت اتمنى ان اعيش مثلها وبعد فتره وعند دخولي سنه 3 عمقت علاقتي بزميلتي السوريه وبزميلها وايضا زميلات يمنيات معنا وكنا نطلع سوى وتعرفنا على سوريين ثانيين من كليات اخرى اصحاب زميلنا السوري و عمقت علاقتي بزميلتي السوريه الى درجة اني كنت مستعده اقدم اي شيئ تطلبه مني وبدئت انفتح معها بمواضيع السكس حتى ازلنا جميع الحواجز و طلبت منها طلب ان تضبط لي لحد السوريين وحددت لها من هو ممن كنا نمشي مع بعض و فعلا عرفتني ب جمال السوري طالب صيدله وماهي الا ايام قليله حتى كنا نلتقي لحالنا في الفن سيتي وكنت اتمنى ان ينيكني بسرعه بس السوريين مش زي اليمنيين مستعجلين فخلال شهر من اللقاءات ما كنت اقدر ان احصل منه الا على حضنه او مسكه حتى ضقت ذرعا في احد الايام فكسي يلهب مثل *****الحمرا والزميل جمال ما في حسه فاتصلت لزميلتي دينا السوريه وقلت لها كيف اسوي فقالت انها با تفضي لي شقتها وانا ادبر وضعي لذلك في اليوم الثاني اتصلت له وعادنا في الجامعه الساعه 2 ظهر وقلت له يلقاني الى بوفية الطب وقبل ما اروح البوفيه دخلت احد الحمامات في الكليه و خلست الستيانه وبقيت بالفنيله البدي بس وخلست الجنز وبقيت بالكلسون ولبست العبايه فوقهن والتقيت به وبعد ما شربنا عصير خرجنا بين الشجر واحنا بنتمشى كنت امسك يده واقرب يده من ضروعي واحنا بنتمشى خليته يحس اني جاهزه للنيك وزد قربت منه وهو واقف لما لمست ركبته استي بعدها قد استي نار اتصلت لدينا وقلت لها اين انتي فقالت الشقه جاهزه تعالي انا عازمتكم انتي وجمال ومشينا الى عند العماره اللي شقتها فيها ولما وصلنا لقينا دينا فدخلنا وحسب الخطه قالت لنا انتظروا با اروح مشوار وراجعه وغلقت علينا الباب وبقينا لحالنا وما هي الا لحظات وجمال جالس فوق الكنبه يشوف التلفزيون وانا قد بعدت اللثمه و جالسه جنبه كانت عيوني الى عند زبه فاقتربت وانا اكلمه واشاهد التلفزيون فتمددت على الكنبه وهو في جانب منها و طرحت راسي فوق حضنه و بدات اتحرك على الخفيف براسي فوق بنطاله الجنز حتى وقف زبه وبدات احس بزبه بدئ يمد يده ويطرحها فوق خاصرتي و يمررها تمرير الى ان وصل الى عند ضروعي وقد حسيت ان زبه بكامل الانتصاب مدت يدي ومسكت زبه من ورا الجنز وهو بدئ بفرك بزي اليمين من ورا العبايه السوداء وخلال لحظات قمت بانزال سحاب جنزه و اخرجت زبه وبدئت بمص زبه الوردي وحشفته الكبيره حينها تعدل بوضعيته وفتح عبايتي ورفع فنيلتي ويبدئ بمص حلمات ضروعي بعدها و قف وخلس سرواله الجنز وبقي بالكلسون الضيق و طلع زبه و خلسني البالطوه كامل وبلش يمص شفايفي ورقبتي وضروعي و بطني الى ما وصل عند الكلوت نزل الكلوت الى ان ظهرت استي اي كسي وبلش يمص العنقري وعلى فكره استي سمراء و العنقري اي البظر بارز وما دريت الا وزبه بين مشافر استي وكنت اقله دخله يا جمال بليز بس قال انتي مش مفتوحه فترجيته و ماهي الا لحظات و زبه يدخ بين اشفار استي و انا مغمضة العينين ودخله بكل قوه حتى فض بكارتي فقعني فنحني وبعدها مسحت الدم وتندمت قليلا وبعدها كنت الاقيه دايما بنفس الشقه و ينيك استي و بعد فتره ناكني في الطيز بكل حريه لما اعاد فتحته زي ما كانت زمان و استمرت علاقتي معه حتى تخرج وسافر وبعدها بقيت لي سنه في الجامعه وقد معي خبره كبيره حيث عشت فيها الكثير من المغامرات ساحكيها لكم بالتفصيل في جزء ثاني ساحكي فيه مغامراتي في السنه الاخيره ومغامراتي اللاحقه بعد التخرج والى الوقت الذي اعيش فيه الان فانتظروا بقية الحكايه د/ سهام غ. صنعاء. اليمن


طبيبة اسنان متحررة في صنعاء اسمي سهام علي من عاصمة اليمن صنعاء اعمل طبيبة اسنان درست في جامعة صنعاء عمري حاليا 27 سنه من اسرة ملتزمه كمعظم الاسر الصنعانيه وخضت خلال حياتي تجارب كثيرة ومتنوعه وساحكي لكم تفاصيل حكايتي من البدايه / 1 . سهام و ايام المراهقه / لا اخفيكم اني كنت اسكن مع عائلتي في قريه خارج صنعاء ومع بلوغي سن 14 سنه انتقلنا للعيش في العاصمه في حي سعوان و بحكم التطور الثقافي و الاجتماعي الموجود في العاصمه بدئت امي تهتم بتربيتنا على تربية المتمدنين فبدئت تعلمنا طريقة الكلام الصنعاني و بدئت تغير من اسلوب ملابسنا تماشيا مع موضة بنات العاصمه فكنت لا اعرف الجنز ولا اعرف اني خرجت مكشوفة الشعر عندما عشت في القريه وخلال سنه قدرنا جميعا ان نتماشى مع ثقافة العاصمه فكنت اخرج للشارع ببنطال الجنز او بفساتين موضه و حتى اختي الكبيره نفس الشيئ الا انها اكبر مني سنا فقد كانت تلبس العبايه والنقاب بينما من تحت العبايه كانت سراويل الجنز او الاسترتش ... وخلال هذه المرحله الممتده لسنتين كنت في مرحلة المراهقه و كانت امي ترسلني الى البقاله او الى محل الخضروات او محل الدجاج لشراء متطلبات البيت ..فحدث خلال هذه الفتره العديد من المواقف منها كان هناك شاب بعمر 15 او 16 سنه يشتغل في بقالة والده وكنت لما اروح الى البقاله وهو موجود احب اعمل دلع امامه على اساس ابدي رقيي و خلال هذه الفتره كانت ابزازي في بداية النمو وكانت على ما اتذكر بحجم التينه الكبيره يعني ما كنتش ارتدي سنتيانه وكنت اكتفي بلبس قطعه داخليه ضيقه وكذلك فنيله واسعه و في احد الايام بينما كنت في البقاله الساعه 11 ظهرا لشراء بعض مصاريف البيت كان ابت صاحب البقاله لحاله وكنت دايما ادخل الى السوبر ماركت واخذ الاشياء بنفسي و خلال هذه المره وجدت الولد يقترب مني وانا انتقي بعض الخضار و كنت امزح معه بالكلام و هذه المره لاحظت انه يلامسني بجسده و خلال لحظات وانا مش مصدقه ما يجري كونها اول مره بحياتي لم ادري الا وهو يحتضني من الخلف في ركن من المحل بعيد عن الباب وعن الرؤيه وحاولت منعه وفعلا تركني وذهب الى المكان اللي يجلس دائما فيه وهو مكان دفع الحساب وبعد ان اخذت مقتنيات البيت ذهبت اليه لدفع الحساب و من اجل ان اسكت عن فعلته رفض ان ياخذ الفلوس فرجعت البيت ولم احكي بشي وبعد فتره من الزمن وخلال ذهابي المتكرر للشراء من البقاله كنت اتمنى ان يقوم ابن البقال بنفس الحركه السابقه من اجل ان احصل على ثمن المصاريف حيث كان والدي في تلك الايام في وضع مادي غير متيسر وكانت مصاريفنا اليوميه قليله فكنت اتمنى الريال لذلك في احدى المرات طلبت منه ان يسلفني وخبيت الفلوس لي و لم يمانع ابدا الى يوم اخر وبينما انا لابسه بجامه رياضيه قطن وانا بكامل اناقتي وفي نفس الموضع الذي حصل فيه الموقف السابق ناديت عليه ليساعدني في انتقاء الخضار الطازجه املا في ان يقوم بنفس الحركه وفعلا وانا واقفه امام الخضار شفته لاحظ خلو المحل من الزبائن ولم اشعر الا و زبه يلامس طيزي وانا لا احكي شيئا عندها حجفني من الخلف و بدء يبوس وجهي و يمسك ضروعي الصغار ويبحث عنها بحث و هذه المره قلدت زعل لاجل ما ياخذش الحساب وهكذا ادمنت على مداعبة الولد و مرت الايام وانتقلنا للسكن في حي اخر و عمري حوالي 16 سنه اول ثانوي حينها طلب اهلي مني ارتداء البالطوه والحجاب خلال خروجي للشارع او للمدرسه وفي الحي الجديد افتقدت لايام البقاله فبحثت عن بديل ولم اجد سوى صاحب الدجاج شاب عمره 17 او18 سنه و كنت الاحظ عليه نظرات لكنه لم يستجري لعمل شيئ الا عندما بدات اغريه فكنت افتح البالطوه من الامام وابين امامه سروالي الجنز او الاسترتش وكنت حينها قد كبر ثدياي و طيزي وبعد هذه الاغراءات المتكرره لعدة ايام تجرئ احد الايام وانا واقفه امامه وقريبه منه فامتدت يده الى بين فخذاي في سروالي الاسترتش فجن جنوني هذا اللمس و مع تكرر الزيارات بدا ينوع الحركات منه مره يلمس طيزي زمره يدي وفي احد المرات قمت انا بالاقتراب منه وهو رافعا ركبه ولامست ركبته بكسي وفخذاي حينها وضع يده خلف طيزي و احتضني وادخل يده الى سروالي ولامس كسي الصغير و استمرت علاقتي به معظم الايام مع تطور تدريجي الى احدى المرات كان مخلي المحل شبه مغلق يعني خلا صرعه واحده مفتوحه من 3صرعات الباب وما ان رآني طلب مني الدخول فدخلت اليه وقلت له يختار دجاجه كبيره ويذبحها وكان يغازلني ببعض الكلمات الغزليه التي ذوبتني و حينها لم اعرف الا بيده تمسك يدي ويقرب جسمه من جسمي و يحتضني و يمسك ضروعي وانا مستمتعه و ابدي نوع من الممانعه حينها توقف وذهب واغلق الباب المتبقي من الداخل حينها خفت واردت المغادره ولكنه طمني بكلام وسحب يدي و مشيت معه الى طرف من المحل حيث كان ينام و كانت اول بادره منه ان قام بفتح البالطوه من الامام ونزل لي السروال و مددني على فراشه و رفع الفنيله والستيانه وبدا يمص ابزازي التي كانت بحجم الدراقه اي الفرسكه باليمني و خرج زبه وبدا يفرك بزبه استي ( كسي) حينها بكيت خوفا من ان يفض بكارتي وحينها توقف و طمني ورجع يمص لي ضروعي و كنت حينها غير خبيره باي فنون الجنس وطلب ان امص له وما رضيت بعدها وقف وانا لبست بسرعه وقام بفتح المحل وذبح دجاجه وخرجت مسرعه وبعد ذلك تكرر الموقف السابق بس بعد ان اطمئنيت انه لن يفتح كسي وكنت في اقل زياره احصل منه على نخشه او بوسه او مسكه لضروعي وبعد تطور العلاقه خلال سنه بدئ بمحاولة نيك طيزي وفعلا اقتنعت بفكرته و كان ينيكني في طيزي وهو من فتحه و بعد فتره كان لي بنت عم اسمها سنا بنفس عمري او اكبر بسنه بدئت استدرجها للقيام بعملي فوجدت انها متقبله الموضوع بسهوله وتتمناه وماهي الا اسابيع حتى اوصلتها لزب صديقي وعرابي و ناكها في الطيز من اول يوم وبعدها اصبحنا الثنتين صديقتيه المقربتين و بدا يواعدنا الى فله في الحارة لاحد اقاربه وغير مسكونه ومجهزه للبيع فكنا نسير الثنتين من بعد العصر الى مغرب معظم الايام ومتى تتاح لنا الفرصه وكان زد عرفنا على ولد عمه فكانو يعربونا في اطيازنا دائما وتعلمنا مص الازباب و كانو يرضعو ضروعنا و يمصو اساتنا هكذا لعدة اشهر الى ما دخلت ثاني ثانوي طلبوا اهلي ان ارتدي البرقع او النقاب او اللثمه عند خروجي الشارع او المدرسه و خلال هذه الفتره احنا انتقلنا للسكن في فلا جديده في حي اخر لا يبعد كثيرا عن بيتنا السابق الذي بعناه وبيت عمي بقيوا في نفس الشقه اللي كانوا مستاجرين فيها وبقيت سنا بنت عمي في علاقتها مع الخبره وعراب الطيز بينما انا معد كنت اعترب الا راس الاسبوعين او الثلاثه واستمرت حياتي على هذا النحو حتى اكملت الثانويه وحصلت على معدل رائع حينها كانت حياة اسرتي قد تغيرت بشكل عام فزادت فلوسنا واموالنا وسياراتنا و حينها قررت ان اقطع الماضي فانا قد اصبحت من طبقه ارقى ممن يمارسون معي وبدات ابحث عن شاب وسيم اتعرف عليه بهدف الزواج ولكن لم الاقي الشخص الذي اثق به و استمريت سنه بعد تخرجي من الثانويه ولم امارس الجنس فيه حتى دخلت الجامعه كلية طب الاسنان في صنعاء حينها كنت قد بلغت 19 سنه . 2 . سهام طالبة طب الاسنان / بعد قبولي في الجامعه بكلية طب الاسنان اصبحت اول بنت في الاسره عمةما انضم الى الجامعه و خلال دراستي في الجامعه نسيت الماضي وبدات في الدوام وتعرفت على زميلات و كنت احترم نفسي كطالبة طب ولكن ما ان انسجمت مع الحياة الجامعيه حتى بدئت بمواكبة و منافسة بعض زميلاتي الاكثر انفتاحا وبدئت انافسهن في اللبس والحركات والدلع والكلام مع الزملاء الذكور و المزح معهم بالكلام و بدئت حياة اكثر انفتاحاا وبعد سنتين من الحياة في الجامعه تعرفت على زميلات بنات يمنيات وعراقيات و سوريات و مع استمرار المعاشره كنت انخرط معهن تدريجيا في الانفتاح و المصادقات للزملاء حتى وصلت لدرجة اني بدئت اتفوق عليهن في القحببه و الصياعه حيث كنت اتمتع بطول جيد و رشاقه للجسم مع طيز ممتلئة ليست كبيره ولا صغيره و مع ابزاز او ضروع وسط بس قياسا لرشاقتي فكنت اظهر كبيرة الضروع كلامي اصبح اكثر ميوعه وقحب كنت اخلي ازباب زملائي يقومين على الصوت بس وبعد فتره ليست بالكبيره كنت احسد احدى زميلاتي السوريات والتي كانت تطلع مع احد زملائها السوريين في سيارته ويروحوا مطاعم و حديقة السبعين و غيرها فكنت اتمنى ان اعيش مثلها وبعد فتره وعند دخولي سنه 3 عمقت علاقتي بزميلتي السوريه وبزميلها وايضا زميلات يمنيات معنا وكنا نطلع سوى وتعرفنا على سوريين ثانيين من كليات اخرى اصحاب زميلنا السوري و عمقت علاقتي بزميلتي السوريه الى درجة اني كنت مستعده اقدم اي شيئ تطلبه مني وبدئت انفتح معها بمواضيع السكس حتى ازلنا جميع الحواجز و طلبت منها طلب ان تضبط لي لحد السوريين وحددت لها من هو ممن كنا نمشي مع بعض و فعلا عرفتني ب جمال السوري طالب صيدله وماهي الا ايام قليله حتى كنا نلتقي لحالنا في الفن سيتي وكنت اتمنى ان ينيكني بسرعه بس السوريين مش زي اليمنيين مستعجلين فخلال شهر من اللقاءات ما كنت اقدر ان احصل منه الا على حضنه او مسكه حتى ضقت ذرعا في احد الايام فكسي يلهب مثل *****الحمرا والزميل جمال ما في حسه فاتصلت لزميلتي دينا السوريه وقلت لها كيف اسوي فقالت انها با تفضي لي شقتها وانا ادبر وضعي لذلك في اليوم الثاني اتصلت له وعادنا في الجامعه الساعه 2 ظهر وقلت له يلقاني الى بوفية الطب وقبل ما اروح البوفيه دخلت احد الحمامات في الكليه و خلست الستيانه وبقيت بالفنيله البدي بس وخلست الجنز وبقيت بالكلسون ولبست العبايه فوقهن والتقيت به وبعد ما شربنا عصير خرجنا بين الشجر واحنا بنتمشى كنت امسك يده واقرب يده من ضروعي واحنا بنتمشى خليته يحس اني جاهزه للنيك وزد قربت منه وهو واقف لما لمست ركبته استي بعدها قد استي نار اتصلت لدينا وقلت لها اين انتي فقالت الشقه جاهزه تعالي انا عازمتكم انتي وجمال ومشينا الى عند العماره اللي شقتها فيها ولما وصلنا لقينا دينا فدخلنا وحسب الخطه قالت لنا انتظروا با اروح مشوار وراجعه وغلقت علينا الباب وبقينا لحالنا وما هي الا لحظات وجمال جالس فوق الكنبه يشوف التلفزيون وانا قد بعدت اللثمه و جالسه جنبه كانت عيوني الى عند زبه فاقتربت وانا اكلمه واشاهد التلفزيون فتمددت على الكنبه وهو في جانب منها و طرحت راسي فوق حضنه و بدات اتحرك على الخفيف براسي فوق بنطاله الجنز حتى وقف زبه وبدات احس بزبه بدئ يمد يده ويطرحها فوق خاصرتي و يمررها تمرير الى ان وصل الى عند ضروعي وقد حسيت ان زبه بكامل الانتصاب مدت يدي ومسكت زبه من ورا الجنز وهو بدئ بفرك بزي اليمين من ورا العبايه السوداء وخلال لحظات قمت بانزال سحاب جنزه و اخرجت زبه وبدئت بمص زبه الوردي وحشفته الكبيره حينها تعدل بوضعيته وفتح عبايتي ورفع فنيلتي ويبدئ بمص حلمات ضروعي بعدها و قف وخلس سرواله الجنز وبقي بالكلسون الضيق و طلع زبه و خلسني البالطوه كامل وبلش يمص شفايفي ورقبتي وضروعي و بطني الى ما وصل عند الكلوت نزل الكلوت الى ان ظهرت استي اي كسي وبلش يمص العنقري وعلى فكره استي سمراء و العنقري اي البظر بارز وما دريت الا وزبه بين مشافر استي وكنت اقله دخله يا جمال بليز بس قال انتي مش مفتوحه فترجيته و ماهي الا لحظات و زبه يدخ بين اشفار استي و انا مغمضة العينين ودخله بكل قوه حتى فض بكارتي فقعني فنحني وبعدها مسحت الدم وتندمت قليلا وبعدها كنت الاقيه دايما بنفس الشقه و ينيك استي و بعد فتره ناكني في الطيز بكل حريه لما اعاد فتحته زي ما كانت زمان و استمرت علاقتي معه حتى تخرج وسافر وبعدها بقيت لي سنه في الجامعه وقد معي خبره كبيره حيث عشت فيها الكثير من المغامرات ساحكيها لكم بالتفصيل في جزء ثاني ساحكي فيه مغامراتي في السنه الاخيره ومغامراتي اللاحقه بعد التخرج والى الوقت الذي اعيش فيه الان فانتظروا بقية الحكايه د/ سهام غ. صنعاء. اليمن


قصة حقيقية قمة الشهامة و قمة الندالة مع جارتى و بنت خالتى القصة من حوالى اربع سنين لما بنت خالتى جات من القرية عشان تحضر فرح اخويا كان عندها حوالى 14 سنة كانت صغيرة وكانت جميلة جدا وبيضاء المهم طلبت من طلب غريب بالنسبة لسنها قالتى تيجى نعمل قلة ادب رحت انا ضربتها بالقلم على وشها قولتلها اوعى تقولى كدة تانى او تطلبى من حد يعمل معاكى كدة عيطت ومشيت دة كان قمة الشهامة فى الموقف دة مع انى كنت بنيك بنات كتير بس كانو كبار قمة الندالة منى لبنت خالتى بعدها ب اربع سنين لما كبرت لما جات عندنا هى وابوها وامها عشان ابوها رايح يتعالج فى مصر وبنت خالتى الى اسماء طبعا مش اسمها الحقيقى اول ما شوفتها مصدقتش نفسى ان انا رفضت انكها بقى عندها 18 سنة بقت مزة صاروخ خالتى خدت بالها انى عمال ابص على بنتها جامد وقالتى جبتلك عروسة يامحمد قولتهامين ياخالتى قالتى اسماء اية رايك انا قولتها ياريت يا خالتى كلهم ضحكو عليا واسماء اتكسفت خالتى قالتى عايزك تفسح اسماء فى السويس كدة قولتها من عنيا خالتى ونزات انا واسماء رحنا السينما وبد كدة رحنا الكورنيش وانا عمال افكر فيها عايز انكها قمة الندالة شتان الفرق من اربع سنين روحت قولتها فكرة ياسماء لما قولتى تعالا نعمل قلة ادب من اربع سنين رحت ضربتك بالقلم اتكسفت اوى وقالت ايوة بس انا كنت صغيرة مش عارفة حاجة انا رديت عليها وقولتها انا دلوقتى موافق اعمل معاكى اى حاجة انتى عيزها قالتى اية الى انتا بتقولة دة عيب قولتها عيب اية انتى هتعملى فيها شريفة ولا اية المهم اقنعتها انى لما ابوها وامها يروحو مصر وهى هتقعد عندنا فى السويس على مايجى ابوها وامها ابوها وامها راحو مصر كان اخويا الكبير اتجوز ومكتنش قاعد معنا كنت انا واختى وابويا وامى طبعا اسماء كانت قاعدة مع اختى فى الاوضة بتاعتها واختى بتنام بدرى اتفقت معها الى هى متنمش عشان هتنام فى حضنى وجات الساعة 12 باليل وجات اسماء على الاوضة بتاعتى وقفلت الباب وفضلت ابوس فيها واقفش فى بززها الجميلة واقلعها هدومها كلها حتة حتة والحس شفايفها وبززها ونزلت على كسها الى كان غرقان عسل وانا عمال الحس فى كسها الجميل وهى عمال تقول اه اه حرام عليك كسى مش قادرة قوتلها طب مصى زبى مصت زبى حوالى عشر دقائق من المص رحت منيمها على بطنها وركبت فوقيها و وجبت كريم وحتيتة على فتحة طيزها و دخات زبى فى خرم طيزها براحة لحد لما استقر جوة خرمها الاحمر الجميل نكتها اكتر من نص ساعة ونزلت اللبن على بززها


كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لأبنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة كانوا 3 بنات وولدين وأمهم وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا، الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبداً، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكاناً أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتان الأصغر سناً من خطيبة أخي لأنهما كانا أقرب لنا في العمر.. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائماً وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”.. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائماً واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثديها وبالكاد كسها وظيزها.. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت يا ريتك تيجي تساعدني!! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعداً، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيداً عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيظها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلمي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض.. فمسكت بزازها وطيظها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب.. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة. المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها.. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تماماً. انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكراً ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف وانا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية. كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معاً، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت “مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وانا في الحمام” فقلت لها “انتي اللي سايبة الباب مفتوح” وكان ردها “هو أنت غريب”!! وكانت تأتي لغرفتي وانا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يميناً ويساراً.. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة “انت بتعمل ايه” وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان. بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعاً أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعاً ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى جاءت اجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائماً في سريري متلحفاً من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كلوت صغير جداً لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت أنا جيت عشان اصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت “بصراحة أنا انهاردة مش هسيبك أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار” فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً معلناً عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين افخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة” فقالت “ولسة.. امال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول ايه”؟! وقالت “تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة”. لا أستطيع أن أقول تحديداً كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في ظيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف. وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معاً، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه. المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي – شقيق زوجة أخي – إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادراً، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي “متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل”، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفذ وهي تقف أمامي مباشرة، فقفذت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماماً، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخادها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على فخودها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وظيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيظها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إرادياً بطيظها قليلاً نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيظها أمامي وقد لانت تماماً من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت أصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت “أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية”، فقلت لها يعني أنت عايزة ايه؟ قالت لي أنت قليل الأدب وابن وسخة!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة ايه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي… وبعد أن ترددت قليلاً قالت “يلا دخله.. نيكني” فزادت هياجاً وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيظها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايز أدخله فين، في كسك واللا في طيظك؟ فقالت نيكني في كسي شوية ونيكني في طيظي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في فمي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! وبالفعل قضينا ساعتين تقريباً في نيك متواصل من الكس والطيظ والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعداداً للسهرة. ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف u في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام. وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافاً أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلاً من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلاً رطباً من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلاً وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة.. لم تتحمل كثيراً وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت “لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيظي ***** ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن” فقلت لها هنقول للناس اللي فوق ايه؟ قالت كس أم الناس اللي فوق كلهم.. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا محدش حاسس بي أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها معندوش دم وبقاله سنتين مجاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح “يا حبيبي تعالى عشان أدلعك” وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طياظها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيظها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها “انتي عمرك ما اتنكتي من ورا” فقالت لأ.. رغم إني هتجنن واجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها “وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيظك تجنن، وعلى فكرة طيظك وبزازك أحلى حاجة فيكي”.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في ادخاله لأن كسها كان غرقان في محنتها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت “نيك.. نيك.. نيك على مهلك براحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق اوي.. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول “دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. انت من هنا ورايح جوزي.. وحبيبي.. مش هسيبك أبداً.. كل يوم”.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن مازال زبي منتصباً، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست امتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيظها، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيظها، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلاً، وكنت ألحس فتحة طيظها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريباً بنيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت اصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلاً ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الاصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيظها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من ادخال كامل الاصبعين معاً دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلاً وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيظها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيظها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعاً، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلاً ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقاً، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو….؟ ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة ، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا.. لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها انا همشي وانت اتصرفي.. قالت انها هتدخل تنام، ولو سألها حد هتقول له أنها نايمة من بدري وانا مشيت من بدري. المفاجأة الكبرى، ان تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت “هسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. امبارح نكت أمي صح؟”. تلعثمت في الاجابة فقالت “بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في أيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها متخدكش مني”. وبعدها لاحظت أن مراة أخي أصبحت تغير من أمها عليّ وأمها تغير عليّ من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى. وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها لماذا تفتعل مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، ومتخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف أنت نكت مين فينا الأول، أنا واللا هي؟